اشعلت شموع ( رهبنة ) الروح
وهذيانها
فاليوم .. " يمارسني " رحيل سرمدي
بأبواق ذاكرتي المحشوة بالألم ...
أشعرني كمن يهوي من علو الاف الاميال
لا يسمع إلا صوت انسداد أُذنيه
ولا
ينتظر غير لحظة إرتطامه بالموت ,
وبين نقطة البدأ والنهاية
تقافزت الاف الصور الموجعة .
( يطوف ) بصر الفكر ..
فلا يرى غير حطام حبنا وأشلاءه
المتناثرة .
انصت . فيثقب مسمع روحي ( أنين ) تلك
الأجزاء .. ثم ارتفاع صوتها بالعويل .. والندب ..
( ويل قلبي من بنات جنسي قتلنني شر قتلة )
حينما
حامت أرواحهن حولك ,
وسال لعابهن ( لمرآكـ ) على ذات غفلة
مني ..
كنت غارقة بكـ ,, مسافرة عبركـ
لا أرى غيركـ
لا أسمع ( إللاكـ )
ونسيتني عند ( بوابة ) اللا جديد. ولا تجديد ..
وما فطنت لي إلا بعد أن ( علقت ) انت بسنارة
إحداهن ..
ووجدتنا ( أنا وأنت ) ندفع الثمن مقاسمة ..
كلانا الآن يقبع في صقيع جاف .
بقلبي دفء يكفي لإذابة ما تراكم
على الكرة الارضية من ثلوج .
لكنني ما عدت قادرة على ان ابثك إياه .
كنت أتجمد ( وأنت ) مسافر في ( أنانيتك )
مهاجرٌ إليكـ .. باحثاً عنكـ في عيونهن ..
ونسيتني .. خلفكـ أحاول اللحاق بكـ
( ياااا أنت ) إنتظرني .. جئتك بجديد يمنحك
مزيداً من سعادة . وانتشاء بك .
يبثك مزيدا من الدفء ..
يا أنت ... التف حولي .. وامنحني مكافأة
على ما أمنحك .لا اطلب الكثير
فقط إمنحني حضناً ( يساوي )
كنوز الدنيا كلها ..! ! !
حينما كدت ان الحق بك . رمقتني بعينين
( لم ) أرَ بهما شيئا مما يدفئ أعماقي
ويزيل برد روحي ..
قرأت بهما ما يقول لي ( عودي ) من حيث أتيت ,
فقد وجدتني بعيني إحداهن ...
تصببت ( ذهولاً ) واحتضنت خيبتي السرمدية .....
"
\
( استعرت القصة والشعور ,, إختبارً لنفسي )
/
\
"
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
المبدعة دائماً عايدة الأحمد
نص مبهر يدخل وجدان المتلقي دون استئذان
ولكن .........
لو كثفتِ العبارات وابتعدت عن المباشرة في بعض العبارات
لازداد النص حلاوة على حلاوته
دمت مبدعة ومتألقة حد السماء
تحياتي العطرة
المبدعة دائماً عايدة الأحمد
نص مبهر يدخل وجدان المتلقي دون استئذان
ولكن .........
لو كثفتِ العبارات وابتعدت عن المباشرة في بعض العبارات
لازداد النص حلاوة على حلاوته
دمت مبدعة ومتألقة حد السماء
تحياتي العطرة
اهلا بالعملاق ( محمد سمير )
نعم استاذي .. مرور العمالقه شرف
وتوجيهاتهم هو ما نبحث عنه ..
لا أعلم
هل وفقت في أن أنقل مشاعر لم أعشها أنا
ربما حينما نتحدث محاولين نقل مشاعر لم نعشها لا نوفق
كثيرا بإيصال الإحساس كما هو ...
أيضا
أعلم أنك لا تتحدث عن الإحساس بل
عن اللغة والألفاظ ..
سآخذ بنصيحتك أستاذي ..
دمت موجها ..
وبخير كن
تحياتي
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
صديقة الروح
" عايدة "
نصّك رائع و جميل رغم كل الحزن الذي فيه
يا الله ...
كم لـ لغتنا من القدرة على تجميل و تزيين " الألم "
قد يبهرنا جمال الحرف .. و رونق الصورة
لكن ..
كوني على ثقة بأن ما بين سطورك من مشاعر .. قد أبكت .. و أربكت
صديقة الروح
" عايدة "
نصّك رائع و جميل رغم كل الحزن الذي فيه
يا الله ...
كم لـ لغتنا من القدرة على تجميل و تزيين " الألم "
قد يبهرنا جمال الحرف .. و رونق الصورة
لكن ..
كوني على ثقة بأن ما بين سطورك من مشاعر .. قد أبكت .. و أربكت
دمتِ رائعة و جميلة
الجميل احمد
نعم ... نستلذ كتابته
وقر ائته .. ولا نجدنا الا به ..
شكراً لك يا صديقي ...
دمت بخير
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))
وفقت في وصف مشاعر المرأة التي وجدت من يشاركها ذات غفلة
أعجبني هذا المقطع يوصل الفكرة بوضوح
ويل قلبي من بنات جنسي قتلنني شر قتلة )
حينما
حامت أرواحهن حولك ,
وسال لعابهن ( لمرآكـ ) على ذات غفلة
مني ..
كنت غارقة بكـ ,, مسافرة عبركـ
لا أرى غيركـ
لا أسمع ( إللاكـ )
ونسيتني عند ( بوابة ) اللا جديد. ولا تجديد ..
وما فطنت لي إلا بعد أن ( علقت ) انت بسنارة
إحداهن ..
وفقت في وصف مشاعر المرأة التي وجدت من يشاركها ذات غفلة
أعجبني هذا المقطع يوصل الفكرة بوضوح
ويل قلبي من بنات جنسي قتلنني شر قتلة )
حينما
حامت أرواحهن حولك ,
وسال لعابهن ( لمرآكـ ) على ذات غفلة
مني ..
كنت غارقة بكـ ,, مسافرة عبركـ
لا أرى غيركـ
لا أسمع ( إللاكـ )
ونسيتني عند ( بوابة ) اللا جديد. ولا تجديد ..
وما فطنت لي إلا بعد أن ( علقت ) انت بسنارة
إحداهن ..
دمت رائعة
مودتي
رائدة زقوت
نعم يا عزيزتي ... هو ما قلت ..
كوني بالقرب دوما ..
دمت بخير
؛
التوقيع
؛
\
(( ارتدي الليل لحافا يدثر وجعي .. واستقبل الصبح املا يميط الأذى عن قلبي ))