رب موعد.. يزيح النقاب عن وجه التفاؤل
لتظهر ملامح الفرح بأبهى حلّة
ورب صدفة.. تخلق للحياة ألف معنى
ورب نبيذ لا يدلقه إلا قلمك
رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
لقلبك ما يشتهي
إنثيال....
إختلاجات ....
وانسياب رقيق لكوامن نفس مرهفة....
جاءت بإيقاع وجداني شفّاف استعمل فيه حسن العلي أسلوب الحديث الباطني أحيانا وأرهف السّمع والإنصات لذاته وأعماقه
موعد لا تخفيه القلوب
وتوهان المفردات وسط زخم فيض المشاعر
لتصل ذروة الفرح والإنفراج بالإعلان الصّريح عن حالة وجدانية قصوى دعته أن يفضي بهذا
إنّ العمر الذي مضى ليس عمري
وإنّ عمرا قادم آت معها بداية العمر
وقد جاء بهاء اللّوحة والصّورة متمّما لهذا الإنثيال المترف.
كل التّقدير أخي حسن العلي .
عزيزي الاخ حسن..لماذا تصر على ان تتعب اعيننا
لنتذوق شهد الحروف وعطر الزهور في حرفك الرائع
على العموم..تستحق ان نستشق رحيقها بشيء من
الصعوبة
دمت بخير..مودتي وتقديري
رب موعد.. يزيح النقاب عن وجه التفاؤل
لتظهر ملامح الفرح بأبهى حلّة
ورب صدفة.. تخلق للحياة ألف معنى
ورب نبيذ لا يدلقه إلا قلمك
رائع بكل ما تحمله الكلمة من معنى
لقلبك ما يشتهي
إنثيال....
إختلاجات ....
وانسياب رقيق لكوامن نفس مرهفة....
جاءت بإيقاع وجداني شفّاف استعمل فيه حسن العلي أسلوب الحديث الباطني أحيانا وأرهف السّمع والإنصات لذاته وأعماقه
موعد لا تخفيه القلوب
وتوهان المفردات وسط زخم فيض المشاعر
لتصل ذروة الفرح والإنفراج بالإعلان الصّريح عن حالة وجدانية قصوى دعته أن يفضي بهذا
إنّ العمر الذي مضى ليس عمري
وإنّ عمرا قادم آت معها بداية العمر
وقد جاء بهاء اللّوحة والصّورة متمّما لهذا الإنثيال المترف.
كل التّقدير أخي حسن العلي .
عزيزي الاخ حسن..لماذا تصر على ان تتعب اعيننا
لنتذوق شهد الحروف وعطر الزهور في حرفك الرائع
على العموم..تستحق ان نستشق رحيقها بشيء من
الصعوبة
دمت بخير..مودتي وتقديري