ومضة قصيرة ولكنها تحمل الكثير من الوجع والالم
ولكن كنت أتمنى أن تلقى الحمولة بعيدا لا رجعة لها
وليس بعيدا عن الانظارحيث يتضاعف الالم
تقديري لحرفك الراقي
حين تأبى الدمعات أن تنزل،
أحس بغصة بحلقي و شيء ما يخنق أنفاسي..
أما و أنها نزلت، فذاك متنَفَسٌ..
فاطمة السوسي
أبعد الله عنك ما يسوؤك..
و محبتي لك وارفة
ومضة قصيرة ولكنها تحمل الكثير من الوجع والالم
ولكن كنت أتمنى أن تلقى الحمولة بعيدا لا رجعة لها
وليس بعيدا عن الانظارحيث يتضاعف الالم
تقديري لحرفك الراقي
الأستاذة ليلى،سرني حضورك المتفاعل...
قد يصعب إلقاء حمولة الألم بعيدا...
شكرا على الرأي المشجع.
تحيتي و المودة.
حين تأبى الدمعات أن تنزل،
أحس بغصة بحلقي و شيء ما يخنق أنفاسي..
أما و أنها نزلت، فذاك متنَفَسٌ..
فاطمة السوسي
أبعد الله عنك ما يسوؤك..
و محبتي لك وارفة
الأستاذ الحسين ناحين
أجل،الدموع فيها ارتياح و تخفيف و متنفس...
أما حين تتحجر،فذاك ألم مضاعف...
شكرا على القراءة المتفاعلة.
تحيتي و تقديري.
لا شك أننا أمام كاتبة تستحق المتابعة ورصد حرفها أينما حل
فاطمة السنوسي
راق لي التعبير عن الحزن وما يخلفه من آثار بهذه الأسلوب الذي ترك أثرا في النفس
تقديرثي الكبير أيتها المبدعة ومحبتي