ولأنكِ حلو المُدام كأنكِ البدر في منتصف الشهر قد بلغ التمام فأواه يا مولاتي من سكرات الغرام
بالزهر والريحان رويداً رويداً كلَّلْتُ ليلي فأيقظ العبير المراق رتاجي ودواتي بيدي كؤوس التلذذ شربتُ ونمير حرفها النشوان يدق باب لذَّاتي ليسكب قطر الوجد حنيناً ورفيفاً بفوح المُدام في ابتهالاتي
اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة محمد ابراهيم ولأنكِ حلو المُدام كأنكِ البدر في منتصف الشهر قد بلغ التمام فأواه يا مولاتي من سكرات الغرام كلّما اختزلنا الكلام في الحبّ جاء التّعبير مكثّفا به. ومضة بها ما قلّ ودلّ وما أوفى. تقديري .
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
لكِ وافر التقدير على حضوركِ الجميل تحياتي وباقات زهوري لكِ الأديبة الفاضلة مثوبية كامل