آخر 10 مشاركات
دستور القبيلة (الكاتـب : - )           »          الشاعر كيان مستقل بذاته (الكاتـب : - )           »          تأمّل في مبنى مجزرة البلدية (الكاتـب : - )           »          ظننت نفسي عاقلا (الكاتـب : - )           »          صداقة .. (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          علي أي جنب تنام نواياك ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          شعاع هارب (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          ***_ أطــالَ الحزن _*** (الكاتـب : - )           »          مَنْ قالَ لكِ ؟ مَنْ قالَ لكْ ؟؟ (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          أمومة مطحونة ! (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الفكر > المقال

الملاحظات

الإهداءات
مصطفى معروفي من النبع : الله يكرميك أخي وصديقي العزيز عوض بديوي ،وأنا ممتن لك بهذا الترحيب الجميل بي****لا هنت مولانا**** عوض بديوي من الوطن العربي الكبير : رحبوا معي بشاعرنا و مبدعنا أ**** مصطفى معروفي بعد غياب طال؛ فحيهلا و غلا************ نورتم الأماكن عواطف عبداللطيف من صباح الجمعة : آل النبع الكرام جمعة مباركة وصباحكم إيمان ورحمة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 07-20-2015, 02:27 AM   رقم المشاركة : 1
كاتبة
 
الصورة الرمزية رغد نصيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رغد نصيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي ثقافة الحياة

أنا من الرافضين إنهم جماعة لا وجود لها ليست بحزب أو طائفة و لا حتى تسمية تطلق على أحد إنها الثورة، الثورة التي تبدأ من النفس.




و أنا أقرر الحياة من هم حولي كانوا في حالة موت عجيب، موتى الحُب و الوطن، منذ الصِغر تعلمتُ أن لا أختار طرقاً مشروعة و مطروقة عندما صفقوا ساورتهم الظنون إنني سأرتفع الى الأعلى على أنغام تصفقيهم لم تباغتهم فكرة أن أحفر نفقاً أسفل منهم لأخترقهم حين غفلة.




أوطاننا تطالبنا بالموت دائما مازلنا نبذر بشهدائنا حتى باتت ظاهرة حميدة، الأمور ليست بهذا السخاء يا قوم أنهم يعدوننا مجرد مشروع صالح للموت أن نستقر جثثاً قرب بعضنا و نسامر أرواحنا بطلب المغفرة، ترى من سيغفر الى أولئك الجهلة فوق الأرض.. مَن هم فوقنا؟!




أتظن أن الموت سيجلب السلام؟ أن الحرب هي الطريق السليم و ذِكر المشاكل سَيفي بالغرض، لا أظن هذا بل أنا على يقين أن الأمر أعمق و أكبر من تصوراتنا يفوق رائحة الدم التي تشبعنا بها و تلك الأخبار التي تختبأ في مخيلتنا حتى بات تصوير شِعرنا يثير القَرف و اذا ما أبتلعنا غصاتنا و قُلنا أن مصير الحياة الإستمرار و خاض أحدنا الحب كشيء من حقوقه ذرف الدمع و كتب (سأموت من أجلكِ).. أنه طقس مقدس، فقدنا ثقافة الحياة.




أحضرت شمعة واحدة و وردة جافة واحدة و أقرب زجاجة عطر واحدة و أخذتُ أرتل عليها أخباري من أحلام و أمال و مخاوف، أنني أخشى امراً واحداً أن تذوب الشمعة و تعاد الورد الى حياة أخرى و تُكسر الزجاجة فأستفيق على عطر تم هدره قبل أن يغمرني، إعتدت الفقدان، الفقدان عادة سيئة للغاية.





أعيدوا لأرواحكم عطر الحياة و إعتادوا العطاء بطريقة أجمل لا حاجة لنا بقصص حزينة تثير العاطفة التي تغفو على صوت الحرب، لا حاجة لنا بأمنيات هي حقوقنا، و لا نحن بحاجة مساندة العدو لنكسر عصاه التي تسندنا منذ زمن أما آن لهذه الأمة أن تقف من جديد أن تنبذ العجز كما نبذتْ أبنائها ذات سنوات من قحط! .














التوقيع

,و أَتَكَحلُ بِكَ لأنَكَ عَزائِيَ الأَسودُ,,!
آخر تعديل قصي المحمود يوم 07-20-2015 في 10:59 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 07-20-2015, 09:35 AM   رقم المشاركة : 2
كاتب
 
الصورة الرمزية قيس النزال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :قيس النزال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ثقافة الحياة

الحب والعمل خير طريقة للحياة...
شكرا لموضوع يرى الحقيقه

تحيتي







  رد مع اقتباس
قديم 07-20-2015, 09:51 AM   رقم المشاركة : 3
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة : عواطف عبداللطيف متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ثقافة الحياة

العدالة والحق والكرامة والتضحية والعطاء والمساواة والمحبة ورفض الفئوية والطائفية ونبذ التعصب وترك الأحقاد والشعور بالمسؤولية وتقبل الآخر كلها عناصر مهمة تدعو لأن نعيد للحياة عطرها لو فهمناها وطبقنا ما بها لنعيش بصدق ونشعر بالراحة

دمت بخير
محبتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 07-20-2015, 11:04 AM   رقم المشاركة : 4
أديب
 
الصورة الرمزية قصي المحمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :قصي المحمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 اعلان
0 نتاجي الجديد
0 مسمار في جدار الصمت

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ثقافة الحياة

أعيدوا لأرواحكم عطر الحياة و إعتادوا العطاء بطريقة أجمل لا حاجة لنا بقصص حزينة تثير العاطفة التي تغفو على صوت الحرب، لا حاجة لنا بأمنيات هي حقوقنا، و لا نحن بحاجة مساندة العدو لنكسر عصاه التي تسندنا منذ زمن أما آن لهذه الأمة أن تقف من جديد أن تنبذ العجز كما نبذتْ أبنائها ذات سنوات من قحط! .
أختصرتِ المقالة بهذا النداء،ولكن التمني شيء وواقع الحياة المفروضة شيء أخر،الحياة كما تفضلت ثقافة،والثقافة لا تأتي من فراغ،الثقافة نتيجة تراكمات بيئية ومعرفية ،فأن صلحت الأثنان،كانت الحياة متعة نظيفةونقية
وكل ما فيها ينبض بالحياة.
منذ الخليقة،ومنذ قصة هابيل وقابيل،ساد نوعان من ثقافة الحياة،الموت المفروض(وليس المحتوم)والحياة المنتزعة،وتتداخل بينهما المفاهيم.ليس من السهولة تخليص المجتمع من ثقافة الكراهية والحقد والأنانية المفرطة
فهذه الصفات صفات انسانية!! موجودة عند كل البشر،ولكنها في حالة ظبط وتقنين عند البعض،ولا تخرج الا استثناء،وعند البعض نهج وثقافة كما تفضلتِ،وهذه هي الأخطر حين تتلبس مجتمع وليس فرد،وحين تكون مفرطة
فتميت الحياة بوجهها المشرق.حين تكون العقدة عقدة مجتمع تفكيكها يكون مهمة شاقة،وحين تكون العقدة فردية فعلاجها سهل،نحن سيدتي كمجتمع نعيش عقدة مجتمعية،لا يمكن زوالها الا بنخب قائدة تتصف بصفات النكران
والحب والتضحية والأيثار واستيعاب الأخر والخروج من الفئوية والطائفية والمناطقية بحيث لا يعلوا اي صوت الا صوت الوطن،لأن النخب وحدها من تغير المجتمع،أما الباقي فهي عوامل مساعدة تبدء من البيت للمدرسة للبيئة المحلية (وهي نتاج البيت والمدرسة)ومن ثم للفضاء الاوسع وهو الوطن, نحتاج الى معادلة حقيقية للقيمة الفعلية للأنسان ،ثقافة التبجح بالشهادة الممنوحة للموت المجاني تحتاج الى ثورة في المفاهيم ، نحن سيدتي نحتاج
الى مصحات لغسل ادران متراكمة وأدران اضيفت اليوم،نحتاج قراءة الحياة بعين أخرى،نحتاج العودة للتأريخ المشرق الأيجابي،وليس التأريخ السلبي المظلم،كل الشعوب لها هذين الوجهين من التاريخ،واتعضت حين جربت
التأريخ السلبي،فنفرته واستعارت التاريخ الأيجابي وصنعت تاريخا جديدا لها.
حقيقة موضوع شيق،فمرحبا بك في قسم المقال ومرحبا بهذا القلم الثري بفكره ومداده،مع جزيل شكري اليك







آخر تعديل قصي المحمود يوم 07-20-2015 في 11:07 AM.
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2015, 07:26 PM   رقم المشاركة : 5
أديبة





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سلوى حماد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ثقافة الحياة

ليت الأخت رغد كاتبة النص تعقب على ردود الإخوة على الموضوع حتى تتضح الرؤية أكثر..

حقيقة لم أفهم فكرة الموضوع وما تريد أن توصله لنا الأخت رغد..

بانتظارك أخت رغد..

محبتي وتقديري،

سلوى حماد













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

فلسطينية أقولها بكل فخر ودوماً سأكون
نغمة عز ترحل بين الفاء والنون
نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2015, 09:27 PM   رقم المشاركة : 6
كاتبة
 
الصورة الرمزية رغد نصيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رغد نصيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ثقافة الحياة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قيس النزال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   الحب والعمل خير طريقة للحياة...
شكرا لموضوع يرى الحقيقه

تحيتي

هنالك طرق عدة للحياة
القراءة.. العمل.. الموسيقى
و الكثير


قيس النزال


مرور طيب












التوقيع

,و أَتَكَحلُ بِكَ لأنَكَ عَزائِيَ الأَسودُ,,!
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2015, 09:29 PM   رقم المشاركة : 7
كاتبة
 
الصورة الرمزية رغد نصيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رغد نصيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ثقافة الحياة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   العدالة والحق والكرامة والتضحية والعطاء والمساواة والمحبة ورفض الفئوية والطائفية ونبذ التعصب وترك الأحقاد والشعور بالمسؤولية وتقبل الآخر كلها عناصر مهمة تدعو لأن نعيد للحياة عطرها لو فهمناها وطبقنا ما بها لنعيش بصدق ونشعر بالراحة

دمت بخير
محبتي

حتى و أن لم نطبقها جميعها
نحن بحاجة الى تحديد أهدافنا من أجل حياة أفضل لا إنتظار الموت!


عواطف عبد اللطيف

اهلاً تليق بنبضك












التوقيع

,و أَتَكَحلُ بِكَ لأنَكَ عَزائِيَ الأَسودُ,,!
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2015, 09:34 PM   رقم المشاركة : 8
كاتبة
 
الصورة الرمزية رغد نصيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رغد نصيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ثقافة الحياة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة قصي المحمود نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   أعيدوا لأرواحكم عطر الحياة و إعتادوا العطاء بطريقة أجمل لا حاجة لنا بقصص حزينة تثير العاطفة التي تغفو على صوت الحرب، لا حاجة لنا بأمنيات هي حقوقنا، و لا نحن بحاجة مساندة العدو لنكسر عصاه التي تسندنا منذ زمن أما آن لهذه الأمة أن تقف من جديد أن تنبذ العجز كما نبذتْ أبنائها ذات سنوات من قحط! .
أختصرتِ المقالة بهذا النداء،ولكن التمني شيء وواقع الحياة المفروضة شيء أخر،الحياة كما تفضلت ثقافة،والثقافة لا تأتي من فراغ،الثقافة نتيجة تراكمات بيئية ومعرفية ،فأن صلحت الأثنان،كانت الحياة متعة نظيفةونقية
وكل ما فيها ينبض بالحياة.
منذ الخليقة،ومنذ قصة هابيل وقابيل،ساد نوعان من ثقافة الحياة،الموت المفروض(وليس المحتوم)والحياة المنتزعة،وتتداخل بينهما المفاهيم.ليس من السهولة تخليص المجتمع من ثقافة الكراهية والحقد والأنانية المفرطة
فهذه الصفات صفات انسانية!! موجودة عند كل البشر،ولكنها في حالة ظبط وتقنين عند البعض،ولا تخرج الا استثناء،وعند البعض نهج وثقافة كما تفضلتِ،وهذه هي الأخطر حين تتلبس مجتمع وليس فرد،وحين تكون مفرطة
فتميت الحياة بوجهها المشرق.حين تكون العقدة عقدة مجتمع تفكيكها يكون مهمة شاقة،وحين تكون العقدة فردية فعلاجها سهل،نحن سيدتي كمجتمع نعيش عقدة مجتمعية،لا يمكن زوالها الا بنخب قائدة تتصف بصفات النكران
والحب والتضحية والأيثار واستيعاب الأخر والخروج من الفئوية والطائفية والمناطقية بحيث لا يعلوا اي صوت الا صوت الوطن،لأن النخب وحدها من تغير المجتمع،أما الباقي فهي عوامل مساعدة تبدء من البيت للمدرسة للبيئة المحلية (وهي نتاج البيت والمدرسة)ومن ثم للفضاء الاوسع وهو الوطن, نحتاج الى معادلة حقيقية للقيمة الفعلية للأنسان ،ثقافة التبجح بالشهادة الممنوحة للموت المجاني تحتاج الى ثورة في المفاهيم ، نحن سيدتي نحتاج
الى مصحات لغسل ادران متراكمة وأدران اضيفت اليوم،نحتاج قراءة الحياة بعين أخرى،نحتاج العودة للتأريخ المشرق الأيجابي،وليس التأريخ السلبي المظلم،كل الشعوب لها هذين الوجهين من التاريخ،واتعضت حين جربت
التأريخ السلبي،فنفرته واستعارت التاريخ الأيجابي وصنعت تاريخا جديدا لها.
حقيقة موضوع شيق،فمرحبا بك في قسم المقال ومرحبا بهذا القلم الثري بفكره ومداده،مع جزيل شكري اليك



كما ذكرتَ الأمر متشعب و متمكن من أساس هذا المجتمع
لا شيء يأتي من العدم فالكراهية و الحقد و الطائفية ما وجدتْ الا لتحقق غاية
و أصحابها وجدوا النفوذ و القوة بإتباع هذه الطرق و هكذا شاعتْ
و لإقتلاعها من يوميات أفراد الشعب عليك بتفضيل الأقوى فكراً و إرادة
و بالإقناع يتغير كل شيء نتحول من الموت الى الحياة
فلا يبدو الإستسلام أمراً سهلاُ مقبولاً بل أنه مشين بحق الإنسانية



قصي المحمود

و مرور عطر بث الأمل بغد أفضل
بعد طرح القضية بأسلوب معقول
اهلاً بك في رحبات الحرف












التوقيع

,و أَتَكَحلُ بِكَ لأنَكَ عَزائِيَ الأَسودُ,,!
  رد مع اقتباس
قديم 07-24-2015, 09:44 PM   رقم المشاركة : 9
كاتبة
 
الصورة الرمزية رغد نصيف





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رغد نصيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ثقافة الحياة

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سلوى حماد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   ليت الأخت رغد كاتبة النص تعقب على ردود الإخوة على الموضوع حتى تتضح الرؤية أكثر..

حقيقة لم أفهم فكرة الموضوع وما تريد أن توصله لنا الأخت رغد..

بانتظارك أخت رغد..

محبتي وتقديري،

سلوى حماد


المقال يتلخص بعدة نقاط كالأتي:


_الرفض للحال لا يبدأ من نبذ الأخرين و نسب لهم كل أمر سيء، الثورة تبدأ برفض قبول الذات لهذه الحال.
_أن الحال السيء عليه أن يحيل الفرد لإبسط الحلول إنتظار الموت، خُلق الإنسان لإعمار الأرض.
_الأمر يشتبك على العقل عندما نرى تساقط ألاف الشهداء دون أن نشعر بهيبة الموت.
_بدأنا نتقبل الخسارة و الخضوع ثم القبول بالواقع أي كان مع الترحيب بالموت كصفة شبه حسنة و بالتالي فقدنا الحياة ربما أغلبها.
_علينا أن نخرج من هذه الدائرة و كسرها ببمارسة الحياة بجمالها بفكر و عمل.



سلوى حماد

أتمنى أن التلخيص قد أوصل الفكرة
تحياتي
و كل الودّ












التوقيع

,و أَتَكَحلُ بِكَ لأنَكَ عَزائِيَ الأَسودُ,,!
  رد مع اقتباس
قديم 07-25-2015, 01:11 AM   رقم المشاركة : 10
أديب
 
الصورة الرمزية قصي المحمود





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :قصي المحمود غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 اعلان
0 نتاجي الجديد
0 مسمار في جدار الصمت

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ثقافة الحياة

المقال يتلخص بعدة نقاط كالأتي:


_الرفض للحال لا يبدأ من نبذ الأخرين و نسب لهم كل أمر سيء، الثورة تبدأ برفض قبول الذات لهذه الحال.
صحيح..ولكن سيكون أحادي ما لم يكن الأخرين بذات النهج..ولن تكتمل الصورة الا بوجهيها...
_أن الحال السيء عليه أن يحيل الفرد لإبسط الحلول إنتظار الموت، خُلق الإنسان لإعمار الأرض.
نعم..خلق الإنسان ليعمر الارض.ولكن السؤال؟؟من يهدمها؟؟هو نفسه الإنسان وهذا الصراع الإزلي ما بين الخير والشر
_الأمر يشتبك على العقل عندما نرى تساقط ألاف الشهداء دون أن نشعر بهيبة الموت.
ليس كذلك..!!!اكل الفرق هو كان هناك مجتمع روحاني عفوي ..واليوم مجتمع مادي أناني ..الأول لكل شيء له هيبة..والثاني لكل شيء له ثمن!!!
_بدأنا نتقبل الخسارة و الخضوع ثم القبول بالواقع أي كان مع الترحيب بالموت كصفة شبه حسنة و بالتالي فقدنا الحياة ربما أغلبها.
الأستسلام..كلمة مهذبة للخنوع..والخضوع..والخسارة تعني فقدان ما نملك..هذه المفردات قد تكون عامة في حالة الشخصنة!! اما المجتمع وظاهرة الربح والخسارة
فيه والأستسلام والخنوع.والخضوع..فهي حالة لها عوامل موضوعية وظرفية ولكنها ليست نهائية النتائج...فالارث التاريخي والبيئة المحفزة..عوامل وان غابت ولكنها
عوامل مؤثرة واساسية..ان لم تكن اليوم فغدا...

_علينا أن نخرج من هذه الدائرة و كسرها ببمارسة الحياة بجمالها بفكر و عمل.
نعم..ولكنها بنفس الوقت فكرة مثالية..فالاحلام شيء والواقع شيء..الأغفاءة والحلم سهل..وتغيير الواقع صعب..يحتاج الى ثقافة ونخب وعقلية تستوعب
كل هذا وهذا لا يأتي من التمني..بل من المواظبة..ومن تأسيس مراكزدراسات..ومن ثم مناهج..ومن ثم..الدخول في التفاصيل البيئية للمجتمع والتأثير عليها وتغيير
بوصلتها نحو الأمام..وهذا يتطلب نخب قيادية قد تخلصت من كل ادران المجتمع وعقده التاريخية والحالية!!!!
حتى يحين موعد ظهورهذه النخب القيادية..وظهور بيئة مستوعبة...لنطلب الغفران!!!








آخر تعديل قصي المحمود يوم 07-25-2015 في 01:27 AM.
  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ثقافة بلا حدود !!! رياض شلال المحمدي الشعر العمودي 22 11-17-2017 12:01 PM
ثقافة المقاومة ونغمة الانهزام سلوى حماد المقال 15 11-20-2014 12:06 AM
ثقافة الردود في المنتديات نعيم الاسيوطي نبع عام 10 05-16-2013 08:12 AM
ثقافة الناقد فريد البيدق معلم اللغة العربية,المكتبة اللغوية,الأدب العربي ونقده 0 04-22-2011 10:12 PM
اللغة العربية في ظل ثقافة الصورة عبد المجيد العابد قسم فضاء اللغة 4 03-28-2010 05:56 PM


الساعة الآن 01:44 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::