جفني و جفنك ِ
يا حبيبة
قد يرانا ساجدين
أو عائدين من طريق ٍ
كان حلماً من سنين
أو قد يرانا في السماء
نسأل الوقت الدفين
عن دروب ٍ مشيناها معاً
عن نجوم ٍ رسمناها معاً
عن كلام الياسمين
عن قلوب ٍ قد تلين
عن شفاه ٍ أعطتنا الحنين
قلبي و قلبك
يا حبيبة جاء في
الوقت الأخير
و الريح تمضغ ما تبقى
و الجرح منفطرٌ حزين
إني أحبك ِ قلتها
و البعدُ قد أدمى المسير
و الأمنيات بأن تعودي
وردتي ... هربَتْ
فما أقسى الأخير
إني أحبك ِ قلتها
و الصوت يصرخ في الصدى
فيعود صوتي للبكاء
على نجوم ٍ في السماء
و تعود ضحكات النجوم إلى الوراء
إني أحبك ِ قلتها
و الحرف جاء محملاً
صحف الرجاء ...
بأن أعود إلى مكاني
تائهاً رغم البكاء ..
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
جفني و جفنك ِ
يا حبيبة
قد يرانا ساجدين
أو عائدين من طريق ٍ
كان حلماً من سنين
أو قد يرانا في السماء
نسأل الوقت الدفين
عن دروب ٍ مشيناها معاً
عن نجوم ٍ رسمناها معاً
عن كلام الياسمين
عن قلوب ٍ قد تلين
عن شفاه ٍ أعطتنا الحنين
قلبي و قلبك
يا حبيبة جاء في
الوقت الأخير
و الريح تمضغ ما تبقى
و الجرح منفطرٌ حزين
إني أحبك ِ قلتها
و البعدُ قد أدمى المسير
و الأمنيات بأن تعودي
وردتي ... هربَتْ
فما أقسى الأخير
إني أحبك ِ قلتها
و الصوت يصرخ في الصدى
فيعود صوتي للبكاء
على نجوم ٍ في السماء
و تعود ضحكات النجوم إلى الوراء
إني أحبك ِ قلتها
و الحرف جاء محملاً
صحف الرجاء ...
بأن أعود إلى مكاني
تائهاً رغم البكاء ..
كلمات جميلة
فعد لها يا أسامة و صحح بعض الهنات
لأخذها لديوانك
كذلك عد لبعض قصائدك الجميلة التي نبهك أساتذتي لبعض الكسور بها كي نزين بها ديوانك
تحياتي لك يا شاعرنا المثابر و لحرفك الجميل.
كلمات جميلة
فعد لها يا أسامة و صحح بعض الهنات
لأخذها لديوانك
كذلك عد لبعض قصائدك الجميلة التي نبهك أساتذتي لبعض الكسور بها كي نزين بها ديوانك
تحياتي لك يا شاعرنا المثابر و لحرفك الجميل.
أخيتي الرائعة / وطن ... يا شاعرة الرافدين
سامحيني ... فلن أقوم بتعديل هناتي القديمة
فأنا اليوم ... قررت المضي قدماً نحو حلم ٍ قد راودني
كثيراً ... بأن أفكر في وطني و أرسم ضحكته و ألمه على الشفاه
فلقد ولدت من جديد ... قد أكون شاعراً أو كاتباً أو حالماً لا فرق عندي اليوم
المهم أن أكون وطناً أحمله بين ذراعي ... حماك الله أخيتي القديرة و الغالية على قلوبنا جميعا ً .
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم