أهديـكِ عناقيـدي الظمـأى
ودروبـي الحبلـى بالـنـارِ
ومروجـا تشتـاق جيـادي
وتتـوق لصحـوةِ أمطـاري
/
/
/
ما أجملهما من بيتين سكناني !
أفلا يحق لها أن تفرح بكل هذه الهدايا الشعرية الشاعرة ؟!
الرائع د.عدي شتات
صباحك الياسمين المخضب بالشعر والشعر المخضب بالياسمين على هذا اللحن الجميل الذي استقبلت به صباحي اليوم ..
تحياتي وتقديري
ودمت متألقاً ..
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
الله الله الله
ما أحلاها من هدايا يجود بها أستاذي الكريم عليها
فعنوانها (أهديك الروح) ؛ و هل أغلى من الروح هدية ! إذن هو يفتديها بروحه
ثم تهديها :بيادر أشعار ؛ و نعم ما أهديتها و أنت كفء لهكذا هدية تقدمها فأشعارك الجميلة كثيرة حماك الله
تهديها : حديثا عذبا، حديقة أزهار، عيونا، و مرايا تفضح أسرارك فبذلك ستقول لها كل ما تريد أن تقوله نيابة عنك
تهديها : اللؤلؤ و عناقيدك الظمأى و دروبك الحبلى بالنار و نعم الدروب هي لأنها دروب من يرومون العلا...
تهديها : المروج و الحب و اللهفة و مشاتل أفكارك و رموش الصدق و ما قطفت روحك من نور و ثمار... و كلها هدايا كريم يتحلى بالصدق و الفكر النير و الروح الجميلة فبالتالي جاءت هداياك هنا تحمل روعة ما بعدها روعة حماك الله
و تهديها : القلب العامر بالنجوى و ربيع عمرك و أقمارك، و كلها هدايا محب كريم.
و بعد أن يغريها بكل هذه الهدايا وجدت الشاعر بعدها يعلن عن حبه لها فيبثها هواه و ما يفعل به بعدها عنه و ما يعانيه في غيابها، ثم يسألها مستنكرا عن صمتها الذي يستهجنه
إذن هل قدم شاعرنا لها كل ما قدم من هدايا في قصيدته الجميلة جدا هذه كعربون محبة و كرشوة كي تغادر صمتها ؟!
أحييك أستاذي عدي على قصيدة جاءت بحروف من لؤلؤ و جاءت عذبة جدا فأحببناها
شكرا لما أهديتها و كان لنا من هديتها نصيب بأن نقرأ حرفك العذب الجميل
و ما لي سوى تثبيت هذه الجميلة التي جاءت مكتظة بالهدايا و بالصور الجميلة و الموسيقى الشجية؛
لتسعد كل من يمر بها...
لك و لحرفك الألق الجميل تحياتي و تقديري
أهديـكِ عناقيـدي الظمـأى
ودروبـي الحبلـى بالـنـارِ
ومروجـا تشتـاق جيـادي
وتتـوق لصحـوةِ أمطـاري
/
/
/
ما أجملهما من بيتين سكناني !
أفلا يحق لها أن تفرح بكل هذه الهدايا الشعرية الشاعرة ؟!
الرائع د.عدي شتات
صباحك الياسمين المخضب بالشعر والشعر المخضب بالياسمين على هذا اللحن الجميل الذي استقبلت به صباحي اليوم ..
تحياتي وتقديري
ودمت متألقاً ..
شاعرتنا الكبيرة عطاف سالم
أخجلتني وأخجلت حرفي بهذا الجمال الذي سما بين حروفك
وكم أنا سعيد بها وبك
فإشادتك بالنص تعني لي الكثير
لأنها إشادة من شاعرة متمكنة وأستاذة قديرة
فألف شكر لك
ولك الود والتقدير
إنّي خيّرتك فاختاري ما بين الموت على صدري.. أو فوق دفاتر أشعاري
إختاري الحبّ أو اللاحبّ وجبن ألا تختاري!
لا توجد منزلة وسطى ما بين الجنّة والنار
لا أدري دقة حفظي لها! رحم الله نزار.. ووهبك بعده طول العمر.. لقد عزفت على وتر خبب المتدارك، فأطربت، وجمّعت صورك في قصيدك، حتى تجلت زهرية تفوح بالشذا، وتتألق بأزهى الألوان. لكن.. هل شاخ سمعي! أم أن ثمة خللا وزنيا في صدر البيت التالي!
الشاعر الدكتور عدي شتات المحترم
قصيدة غزلية منسابة بعذوبة ورقة
مناجاة بالعشق عبر الروح لما مخبأ في ثناياها
من ذكر الحبيبة باذخة السحر يزدحم فيها الجمال
ويتأنق فيها التعبير
إعجابي الكبير مع خالص التحية والاحترام
الدكتور الشاعر
الأخ عدي شتات
عذوبة في الألفاظ وأناقة في الصور
وقريحة ملهمة شدوت بها على أفنان الشعر
فكانت قصيدتك الرائعة هذه
بورك نبض الجميل وبوحك الشجي
مودتي
أبو هاشم