آخر 10 مشاركات
العلة في العروض(علل الزيادة) (الكاتـب : - )           »          الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الأدب العربي والفكر النقدي > السرد > القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 06-29-2011, 10:47 AM   رقم المشاركة : 1
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

المصيدة
نصٌّ مسرحيٌ بقدر ما هو عبثي هو واقعي
تأليف : مهتدي مصطفى غالب

ا

لشخصيات : جو هانسون - رجل1 - رجل2


اللوحة الأولى

المكان: مكتب جو هانسون للقتل
جونقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة( يتقدم لمقدمة الخشبة ثم يبدأ بتقديم إعلان عن عمله)) لكي نريح الإنسان من عذاب ضميره، افتتحنا مكتبنا هذا ... من كان منكم بحاجة لرصاصة فليدفع مالاً ...ادفع مالا نملاْ لك الشوارع و الساحات جثثاً ..ادفع مالاً .. نصطاد لك الشمس ...ادفع مالاً .. نفعل ما تريد... بالمال نريح شفقتك من البكاء و عينيك من الدماء..ادفع مالاً تنال ما تشتهي و ننال ما نريد ((يعود إلى مكتب)) عمل .. عمل ..عمل مستمر و جهد دائم لا مكان و لا زمان لنا للراحة،، العالم يتسع و القتل يتسع معه .. تعبت .. و لكن علي أن أنفذ عملي بكلَِ دقة و إتقان ..و مع ذلك علي أن أخذ إجازة .. كي لا أضجر و لأكسر حاجز الملل .. علي أن أرتاح قليلاً
رجل1: (داخلاً) هل هذا
جو: أهلاً بك في مكتبنا هذا
رجل1: هل أنت السيد جو هانسون مدير مكتب الأمم المتحدة للقتل و الأعمال الخيرية ؟؟
جو: نعم .. ماذا تريد ؟؟
رجل1 : اسمي
جو : ( مقاطعاً)لا تهمنا الأسماء بل الأعمال و الأفعال المطلوبة منا قل لي ماذا تريد منا ؟؟
رجل1 : كما ترغب .. و لكن لا أريد أن يعرف أحد ما أتيت من أجله ..
جو: لا عليك .. فرغم أن أعمالنا علنية .. فهي سرية جداً جداً .. قل ما تريد و نحن في خدمتك !!
رجل1 : خذ هذا الظرف .. فيه كل المعلومات التي قد تحتاجها
جو : عظيم .. شكراً لك لقد اختصرت عليَّ الوقت و الطريق
رجل1: كم تطلب ثمناً لهذه المهمة ؟؟
جو : إليك التعرفة (( يقوم بعرض التعرفة المعلقة خلف مكتبه و هو يشرحها كإستاد أكاديمي))
رجل1 : هاك شيكاً بمائة ألف دولار
جو : حسنٌ .. في الساعة السابعة إلا ربع من يوم كذا تكون المهمة منفذة تماماً
رجل1: شكراً لك
جو : لا شكر على واجب مدفوع ثمنه .. مع السلامة (( يخرج رجل1 ..يجلس ليقرأ الأوراق))
رجل2: ( داخلاً) سيد جو هانسون
جو: أهلاً بك في مكتبنا سيدي
رجل2: هاك شيكاً بمائة ألف دولار
جو: حسن ماذا تريد ؟؟
رجل2: كل ما تريده في هذا المظروف العنوان و المكان و الاسم ... و ما عليك سوى تحديد الزمان
جو: ( بعد تقليبه للأوراق ) سينفذ الأمر في السابعة من مساء يوم كذا ..
رجل2: إلى اللقاء
جو: إلى اللقاء (( يخرج رجل2 – يخرج المسدس من مكتبه يعاينه ثم يحمل حقيبته و يخرج))

اللوحة الثانية

المكان: في مكان محبب على قلوب الأصدقاء
(( صديقان هما رجل1 و رجل2 يجلسان معاً يتسامران و يتبادلان الأنخاب ))
رجل1: لتحيى الصداقة الدائمة و الإخوة الأبدية التي لا تكسرها لا المصاعب و لا الشهوات
رجل2:ليحيى الصدق و الوفاء و الأمانة التي تحمينا من الضياع
رجل1: لتحيى الثروة المشتركة التي جمعتنا كما جمعناها حتى صارت نحن و صرناها
رجل2: لتحيى السعادة المشتركة التي سقت دماءنا بأريجها كما سقيناها دمانا كي تتألق
رجل1: عيشنا جميل
رجل2: و تعاوننا جميل
رجل1: أنا أنت
رجل2: و أنا أنت
رجل1: ما أحلى لحظة لقاء الأصدقاء حين تكون القلوب نقية و شفافة كدمع العين
رجل2: ما أحلى هذه اللحظات العامرة بالمحبة و الصداقة و الإخوة
رجل1:لا أشعر بالسعادة و الأمان إلا و أنا معك يا صديقي .. فلنشرب نخب شراكتنا الأبدية
رجل2: نخب الشراكة الدائمة و الصداقة الأبدية
(( يشربان الأنخاب..و بعد صمت يسبق عاصفة مكنوناتهما))
رجل1: أنا لا أحسُّ بالوقت و أنا معك هنا.. كم هي الساعة الآن؟؟
رجل2: ((ينظر لساعته)) تقارب السابعة إلا ربع
رجل1: يمر الوقت سريعاً حين يلتقي الأصدقاء
رجل2: (( و هو فرح )) فعلاً
(( يدخل جوهانسون فيفرح رجل1 و يندهش رجل2 مستغرباً تبكير حضوره))
معاً: أهلاً و سهلاً ..(( تتساقط الأقنعة – ينظر كلٌّ منهما إلى الأخر))
جو: ((مشيراً للرجل2)) هي أنت اشرب كأسك الأخير بسرعة
رجل2: أتقصدني أنا ؟؟
جو: أجل أنت ... الساعة تقارب السابعة إلا ربع ..إنها السبعة إلا ربع تماماً
(( يُشهر مسدسه و يطلق عليه رصاصة))
رجل2: و لكنني أنا ..أخ لا ..لا .. ((يسقط قتيلاً))
رجل1 : (( فرحاً و مبتهجاً)) عظيم .. شكراً لك .. مواعيدك دقيقة جداً ... و عملك متقن تماماً ... عظيم أنت يا جو هانسون عظيم أنت .. لقد أزلت أكبر عقدة أمام سعادتي الدائمة (يحاول تقبيل يديه شكراً له)
جو: (( و هو يسكب كأساً من الشراب)) طبعا فسمعة شركتنا غطت الآفاق .. على كلّ عوض الثرثرة التي ليس منها طائل تمتع بما تبقى لك في الحياة
رجل1 : لا تقلق على هذا الأمر فبعد تخلصي من هذا الشريك لا قلق و لا خوف .. لقد فتحت أمامي أبواب الحياة المديدة و السعيدة
جو: سعيدة !! قد تكون سعيدة ..أما مديدة فلا أظن
رجل1 : ما الذي تعنيه بكلامك هذا ؟؟
جو: لا شيء إنما تمتع بحياتك السعيدة قبل أن تنتهي
رجل1 : تنتهي؟؟!! لا أمامي الكثير لأعيشه
جو : لا تفرح كثيراً
رجل1 : ما الذي تقصده بكلامك هذا ؟؟
جو : لقد دفع ثمنك قبل أن يموت ؟؟
رجل1 : ما ... ما...ذا ؟؟
جو : اجل
رجل1 : و لكنه مات .. مات
جو : طبعاً مات فانا من قتله
رجل1 : إذاً لا داعي لقتلي
جو : هذا رأيك أنت .. أما بالنسبة لي مات أم لم يمت فهذا أمر غير مهم لأنه دفع ثمناً لقتلك
رجل1 : أرجوك .. أرجوك ..لا تقتلني ..ارحمني ..أرجوك
جو: أرحمك بأن تستمتع بحياتك قبل أن أقتلك .. هذه هي الرحمة الوحيدة التي استطيع تقديمها لك
رجل1 : أرجوك
جو : لا استطيع إلا أن أقتلك .. هذا هو عملي و هذه هي مهمتي و مهنتي ..صدقني لا استطيع
رجل1 : أرجوك اسمعني رجاءً
جو : أنا لا اسمع إلا عملي و لا أحسّ إلا به
رجل1 : أدفع لك ستمائة ألف دولار و دعني حياً
جو : أنا أقبض كي آخذ الحياة و ليس لأبقيها .. أنا أخذ لأقتل فقط
رجل1 : لكنه مات .. مات ...ألا تفهم ؟؟!!
جو : لا تضيع الوقت .. و استغل ما تبقى لك من الحياة ..لا تهدرها ..فالموت قادم إليك على يدي
رجل1 : (( يحدث نفسه بيأس و ندم )) كنت أنا و شريكي سعيدين معاً .. و لكنني قررت التخلص منه كي أبقى وحيداً في شركتنا .. و لكنني الآن صرت اعرف أنني أوقعت نفسي في شرنقة الموت .. و أنا و شريكي وقعنا في مصيدة جشعنا .. لماذا ؟؟ لماذا ؟؟ فعلنا ما فعلنا ؟؟!! آه .. يا ويلنا على ما فعلناه بنا (( يبكي بحرارة و قهر))
جو : لا تصرف حياتك بالبكاء و الندم ..تمتع بما تبقى لك منها .. و هي ليست إلا لحظات لن تتكرر
رجل1 : (( محدثاً نفسه)) علي أن أفعل شيئاً .. سأقاومه .. هي أنت ؟؟!!
جو : ماذا تريد ؟؟
رجل1 : لنشرب معاً نخب حياتي
جو : ليس من عادتي أن اشرب نخب الحياة و لكن ليكن لك ذلك كرغبة أخيرة
(( يهجم رجل1 على جو محاولاً القضاء عليه لكنه يفشل لأن خبرة جو أكبر فيعود رجل1 لبكائه بينما جو يبتسم بثقة))
رجل1 : (( محدثاً نفسه )) ليس أمامي سوى الفرار .. سأهرب (( ل:جو)) أرجوك سامحني ..دعني أعيش لا تقتلني , أعطيك كل ما املكه
جو : لست بحاجة لأي شيء منك فكل ما تملكه املكه
رجل1 : أرجوك ..(( حين يشعر أنه قادراً على الفرار ..يركض ..بينما جو ينظر إلى ساعته و يطلق الرصاص بوقت واحد فيرديه قتيلاً))
جو : (( يتقدم لمقدمة المسرح)) الآن تحصل جمعيتنا الخيرية للقتل على ما تقاتلا من أجله ..
(( يدير ظهره ليخرج لكنه يعود))
شرف المهنة ..أن تبني عرشك برماد الآخرين
شرف المهنة .. أن تصعد نحو القمة على الجثث و الضحايا
شرف المهنة ..إن تصارع الأشقاء..أن تعاضد أحدهم ضد الأخر
شرف المهنة ...أن تأكل الجبنة التي تتقاتل عليها الطيور
شرف المهنة ..أن تفرق بين البصلة و قشرتها
شرف المهنة ..أن تحرق الإخوة و الصداقة بنيران الجشع
شرف المهنة ..أن تغسل صدا المحبة في قلبك برماد المحروقين
شرف المهنة .. كي تكون كما تشتهي عليك ألا تترك الآخرين يشتهون
شرف المهنة ... أن تقتل ..و تحرق ...و تدمر كي تسمو نحو السيطرة
(( يخرج مع الموسيقى و تُسمع أصوات الطلقات الكثيفة و يتلاشى الضوء ))

النهاية






آخر تعديل شاكر السلمان يوم 06-29-2011 في 02:53 PM.
  رد مع اقتباس
قديم 07-03-2011, 10:26 PM   رقم المشاركة : 2
أديبة






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :رواء الحداد غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

على خشبةِ مسرحِ الحياةِ
تَتَكّررُ هَذهِ المشاهدُ
دُونَ " سناريست " يرتبُ الكلامَ الخارجَ مِنْ أَفواهِ الأخوةِ
وَ مِنْ غَيرِ ياقاتٍ
يُؤنقها الجشعُ
فهي للبعثرةِ أقرب ..




أعجبتني جداً

لك التحايا أيها الأستاذ الأديب
مُهتدي غالب

( كان ردٌ متواضعاً لي , هناك .. )


واليوم أكتبُ لكَ مِنْ جديدٍ :

إِنَّ " جو " هذا
أمينٌ جداً .. في التخريبِ
و أَنّ قرارةَ البَشرِ المُفسدِ
تُقَّوي مِنْ أَمانةِ هَذا الرجلُ السفّاحُ ~ مبالغُ طائلةٌ لقضيةِ إجرامٍ

هوَ مُجتمعُنَا
حاضرُنَا
لكنْ بصورٍ شتى ..


أشكرُكَ أُستاذِي القَّاص المحترم مُهتدي غالب وَ للمرةِ الثانيةِ
وَ مَنْ يَدري
قَدْ أَلتقيكَ لِلثالثةِ بالشكرِ .



زِينَة






  رد مع اقتباس
قديم 07-04-2011, 03:37 AM   رقم المشاركة : 3
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة زينة الحداد نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
على خشبةِ مسرحِ الحياةِ
تَتَكّررُ هَذهِ المشاهدُ
دُونَ " سناريست " يرتبُ الكلامَ الخارجَ مِنْ أَفواهِ الأخوةِ
وَ مِنْ غَيرِ ياقاتٍ
يُؤنقها الجشعُ
فهي للبعثرةِ أقرب ..




أعجبتني جداً

لك التحايا أيها الأستاذ الأديب
مُهتدي غالب

( كان ردٌ متواضعاً لي , هناك .. )


واليوم أكتبُ لكَ مِنْ جديدٍ :

إِنَّ " جو " هذا
أمينٌ جداً .. في التخريبِ
و أَنّ قرارةَ البَشرِ المُفسدِ
تُقَّوي مِنْ أَمانةِ هَذا الرجلُ السفّاحُ ~ مبالغُ طائلةٌ لقضيةِ إجرامٍ

هوَ مُجتمعُنَا
حاضرُنَا
لكنْ بصورٍ شتى ..


أشكرُكَ أُستاذِي القَّاص المحترم مُهتدي غالب وَ للمرةِ الثانيةِ
وَ مَنْ يَدري
قَدْ أَلتقيكَ لِلثالثةِ بالشكرِ .



زِينَة

شكراً لك ...
و أهلا بك
لك مودتي و تقديري و شكري






  رد مع اقتباس
قديم 07-04-2011, 05:33 AM   رقم المشاركة : 4
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

نصٌّ مسرحيٌ بقدر ما هو عبثي هو واقعي
الأستاذ مهتدي مصطفى غالب
دعني أستعير كلمات عميد المسرح الفنان الكبير يوسف وهبي
يا للهول.. الدنيا مسرح كبير
كنت رائعا ومتمكنا من سحب القارئ من البداية إلى النهاية
شكرا لك
تحياتي وتقديري













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 07-04-2011, 07:00 AM   رقم المشاركة : 5
شاعرة
 
الصورة الرمزية كوكب البدري






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :كوكب البدري غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

نصٌّ مفاجيء
استمتعت بقراءته












التوقيع

ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟

اسماعيل حقي

https://tajalyasamina.blogspot.com/
  رد مع اقتباس
قديم 08-26-2011, 09:08 AM   رقم المشاركة : 6
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سولاف هلال نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
   نصٌّ مسرحيٌ بقدر ما هو عبثي هو واقعي
الأستاذ مهتدي مصطفى غالب
دعني أستعير كلمات عميد المسرح الفنان الكبير يوسف وهبي
يا للهول.. الدنيا مسرح كبير
كنت رائعا ومتمكنا من سحب القارئ من البداية إلى النهاية
شكرا لك
تحياتي وتقديري

الأديبة الراقية سولاف هلال
شكراً لك ...
لك مودتي و تقديري و شكري






  رد مع اقتباس
قديم 08-26-2011, 09:15 AM   رقم المشاركة : 7
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة كوكب البدري نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
نصٌّ مفاجيء
استمتعت بقراءته

الأديبة : كوكب البدري
شكراً لك ... الدهشة سرّ أي عمل فني
لك شكري و تقديري و مودتي






  رد مع اقتباس
قديم 08-27-2011, 12:16 PM   رقم المشاركة : 8
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

ألأستاذ مهتدي .. تحية وتقدير
الفكرة جميلة وتنم عن وعي بحجم المأساة , واختيار إسم المكتب يشي بقصدية ذكية , والحوار كان مكثفاً , ومرسوماً باسلوب ممتاز .. ممكن أن يكون هذا المشهد ضمن عمل من فصل واحد , بعد أن تصاغ لها سينوغرافيا تعطي مدلولات مؤكِدة للفكرة .. شكراً أخي الكريم , وتمنياتي لك بالتوفيق.






  رد مع اقتباس
قديم 10-03-2011, 12:47 PM   رقم المشاركة : 9
أديب
 
الصورة الرمزية مهتدي مصطفى غالب





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :مهتدي مصطفى غالب غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  
ألأستاذ مهتدي .. تحية وتقدير
الفكرة جميلة وتنم عن وعي بحجم المأساة , واختيار إسم المكتب يشي بقصدية ذكية , والحوار كان مكثفاً , ومرسوماً باسلوب ممتاز .. ممكن أن يكون هذا المشهد ضمن عمل من فصل واحد , بعد أن تصاغ لها سينوغرافيا تعطي مدلولات مؤكِدة للفكرة .. شكراً أخي الكريم , وتمنياتي لك بالتوفيق.

شكراً اك أخي الجميل ...
هو مشهد من عمل كامل ... قد قطفت منه هذه اللوحة ...
قدم على المسرح أكثر من مرة ...
بك محبتي و مودتي و تقديري






  رد مع اقتباس
قديم 11-30-2011, 08:36 AM   رقم المشاركة : 10
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: ( المصيدة ) نصٌّ مسرحي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب

وقع كلاهما في مصيدة الجشع
لينالا الجزاء
لن يفيد الندم
عندما يكون متأخراً
وصوت شرف المهنة يتعالى على حطام الأخرين ودمارهم

مسرحية موجعة
دمت بخير
تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
إضافة رد

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
(آآآخ يا حبيبتي ..ماذا فعلوا بك؟!) للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب قصيدة النثر 22 10-10-2014 07:59 AM
(تناهيد متوحشة) كلمات للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب قصيدة النثر 18 05-03-2013 03:19 PM
( وجدتها ... يا أرخميدس) نص قصصي للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب القصة القصيرة , الرواية,المسرحية .الحكاية 10 08-26-2011 09:23 AM
(دمعة ) نصّ قصصي للشاعر : مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 13 06-02-2011 07:03 AM
(طفولة) نص قصصي للشاعر: مهتدي مصطفى غالب مهتدي مصطفى غالب القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 10 10-06-2010 09:03 AM


الساعة الآن 08:36 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::