رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عطاف سالم
السؤال الثاني :
هل ( عسى ) حرف أم اسم أم فعل ؟! مع الاستدلال .
عسى بين معنى الماضي والمستقبل - جلال الدين السيوطي -
عسى فعل جامد لا يتصرف، ومن ثم ادعى قوم أنه حرف، ومعناه الترجي في المحبوب والإشفاق في المكروه، وقد اجتمعا في قوله تعالى - وعسى أن تكرهوا شيئاً وهوخير لكم وعسى أن تحبوا شيئاً وهوشر لكم - قال ابن فارس: وتأتي للقرب والدنونحو قل عسى أن يكون ردف لكم - وقال الكسائي: كل ما في القرآن من عسى على وجه الخبر فهوموحد كالآية السابقة ووجه على معنى عسى الأمر أن يكون كذا، وما كان على الاستفهام فإنه يجمع نحو فهل عسيتم إن توليتم قال أبو عبيدة: معناه هل عرفتم ذلك وهل أخبرتموه. وأخرج ابن أبي حاتم والبيهقي وغيرهما عن ابن عباس قال: كل عسى في القرآن فهي واجبة. وقال الشافعي: يقال عسى من الله واجبة. وقال ابن الأنباري: عسى في القرآن واجبة إلا في موضعين. أحدهما - عسى ربكم أن يرحمكم - يعني بني النضير فما رحمهم الله بل قاتلهم رسول الله صلى الله عليه وسلم وأوقع عليهم العقوبة. والثاني - عسى ربه إن طلقكن أن يبدله أزواجاً - فلم يقع التبديل. وأبطل بعضهم الاستثناء وعمم القاعدة، لأن الرحمة كانت مشروطة بأن لا يعودوا كما قال - وإن عدتم عدنا - وقد عادوا فوجب عليهم العذاب. والتبديل مشروطاً بأن يطلق ولم يطلق فلا يجب. وفي الكشاف في سورة التحريم: عسى إطماع من الله تعالى لعباده. وفيه وجهان. أحدهما: أن يكون على ما جرت به عادة الجبابرة من الإجابة بلعل وعسى ووقوع ذلك منهم موقع القطع والبت. والثاني: أن يكون جيء به تعليماً للعباد أن يكونوا بين الخوف والرجاء. وفي البرهان: عسى ولعل من الله واجبتان وإن كانتا رجاء وطمعاً في كلام المخلوقين، لأن الخلق هم الذين يعرض لهم الشكوك والظنون والباري منزه عن ذلك. والوجه في استعمال هذه الألفاظ أن الأمور الممكنة لما كان الخلق يشكون فيها ولا يقطعون على الكائن منها والله يعلم الكائن منها على الصحة صارت لها نسبتان: نسبة إلى الله تسمى نسبة قطع ويقين، ونسبة إلى المخلوقين تسمى نسبة شك وظن، فصارت هذه الألفاظ لذلك ترد تارة بلفظ القطع بحسب ما هي عليه عند الله تعالى نحو فسوف يأتي بقوم يحبهم ويحبونه وتارة بلفظ الشك بحسب ما هي عليه عند الخلق نحو فعسى الله أن يأتي بالفتح أوأمر من عنده - فقولا له قولاً ليناً يتذكر أويخشى - وقد علم الله حال إرسالهما ما يفضي إليه حال فرعون، لكن ورد اللفظ بصورة ما يختلج في نفس موسى وهارون من الرجاء والطمع، ولما نزل القرآن بلغة العرب جاء على مذاهبهم في ذلك، والعرب قد تخرج الكلام المتيقن في صورة المشكوك لأغراض. وقال ابن الدهان: عسى فعل ماضي اللفظ والمعنى، لأنه طمع قد حصل في شيء مستقبل. وقال قوم: ماضي اللفظ مستقبل المعنى لأنه إخبار عن طمع يريد أن يقع. تنبيه وردت في القرآن على وجهين. أحدهما: رافعة لاسم صريح بعده فعل مضارع مقرون بأن، والأشهر في إعرابها حينئذ أنها فعل ماض ناقص عامل عمل كان، فالمرفوع اسمها وما بعده الخبر. وقيل معتد بمنزلة قارب معنى وعملاً، أوقاصراً بمنزلة قرب من أن يفعل وحذف الجار توسعاً، وهورأي سيبويه والمبرد. وقيل قاصر بمنزلة قرب وأن يفعل بدل اشتمال من فاعلها. الثاني أن يقع بعدها أن والفعل. فالمفهوم من كلامهم أنها حينئذ تامة. وقال ابن مالك: عندي أنها ناقصة أبداً، وإن وصلتها سدت مسد الجزأين كما في - أحسب الناس أن يتركوا .
التوقيع
اللهم إنك عفو كريم تحب العفو فاعف عني
آخر تعديل شروق العوفير يوم 08-02-2011 في 07:23 PM.
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سحر علي
السلام عليكم أستاذة عطاف
كل عام وانت بخير
بارك الله بك وجزاك خير
جواب السؤال الثاني
عسى : عَسَى:
فعلٌ ماضٍ جامد من أخوات (كاد) يكون للتّرجِّي في الأمر المحبوب، ويكون للإشفاق في الأمر المكروه، وقد يتَّصل به ضمير رفع متحرِّك، فيجوز حينذاك كسر السِّين وفتحها، والفتح هو الأشهر، وقد تدلّ على الوجوب كما في القرآن الكريم كُلِّه، يدخل على الجملة الاسميّة فيعمل عمل كان، بشرط أن يكون خبرها جملة فعليّة فعلها مضارع مسبوق بـ (أن) "أسرِعْ عَسَى أن تصل مُبَكِّرًا- عَسَيْتُ أن أفعل كذا- ذاكر عَسَى اللهُ أن يأخذ بيدك- {عَسَى رَبُّكُمْ أَنْ يُهْلِكَ عَدُوَّكُمْ} ".
المعجم: اللغة العربية المعاصر
أهلين سحر وسهلين
اشتقت لإطلالتك .. كيفك عزيزتي , وكل عام وأنت والأسرة بألف خير
إجابة موفقة جداً طبعاً كعادتك , برغم أن الاستدلال على أنها فعل لم يكن واضحاً إلا من خلال الشواهد فقط لكن دون تفصيل منك ..
أشكرك ولك التحية وكل التقدير
وأهلاً بك
لكن ماذا تقصدين بالمعجم ؟!
هل تقصدين المرجع أو المصدر ؟!
أظن هذا
أليس كذلك
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة نبيه السعديّ
سلمت ودمت أيتها الأخت عطاف..
خير ما تنطق به الألسن، ويجري على الشفاه، في ذكر العزيز الغالي المرحوم عبد الرسول، هو اللغة العربية التي أحبّ، وفي شهر رمضان الذي قدّس..
سأكون من المتابعين والمشاركين إنشاء الله.
مع الودّ والتقدير
وسلمك الله وعافاك مبدعنا الكبير نبيه السعدي
أهلاً بك
ويسعدني جداً مشاركتك أو متابعتك ..
لك تحياتي وتقديري وكل عام وأنت بخير
ورحم الله فقيدنا الغالي عبدالرسول معلة رحمة واسعة
ولعلمي بشغفه بهذه اللغة الخالدة أقمت هذه المسابقة بإلاتفاق مع الغالية عواطف
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شاكر السلمان
عَسَى
فعلٌ غير متصرّف، من أفعال الرجاء. ولها وجهان: الأول: ناقصة تعمل عمل [كان]، سواء اتّصلت بضمير، نحو: [عساه عساكم] إلخ... أو لم تتّصل به، نحو: [عسى خالدٌ...]. ويكون خبرُها فعلاً مضارعاً - قولاً واحداً - مسبوقاً بـ [أَنْ]، أو غير مسبوقٍ بها، نحو: [عسى خالدٌ يسافر = عسى خالدٌ أنْ يسافر = عساهُ أن يسافر](1). والثاني:تامة ترفع فاعلاً، وذلك إذا تجرَّدَت من اسم لها، ظاهر أو مضمر، نحو: [عسى أن نسافر]، فيكون المصدر المؤوّل مِن [أنْ والفعل المضارع بعدها]، هو الفاعل. تنبيه: جاءت [عسى] بمعنى [لعلّ] عاملةً عملها: ناصبةً للاسم رافعة للخبر.
ومنه قول صخر بن جعد:
·]فعسى اللهُ أن يأتيَ بالفتح[ (المائدة 5/52)
[عسى]: في الآية ناقصة، عاملة عمل [كان].
ولفظ الجلالة اسمها، وخبرها المصدر المؤوّل من [أنْ] والفعل المضارع [يأتيَ].
·]قال عسى ربّي أنْ يَهْدِيَنيْ سواءَ السبيل[ (القَصص 28/22)
[عسى]: ناقصة، عاملة عمل [كان]. و[ربّي] اسمها، وخبرها المصدر المؤوّل من [أنْ] والفعل المضارع [يهديَ].
·قال الشاعر:
عسى الكَرْبُ الذي أمسيتَ فيهِ = يكونُ وراءَهُ فَرَجٌ قريبُ
[عسى] في البيت ناقصة عاملة عمل [كان].
و[الكربُ] اسمها مرفوع.
ويلاحظ هنا أنّ الفعل المضارع [يكون] غير مسبوق بـ [أنْ]، وينشأ عنه أنّ خبر [عسى] في هذه الحال هو جملة الفعل المضارع: [يكون وراءه فرجٌ].
·]وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خيرٌ لكم وعسى أن تحبّوا شيئاً وهو شرٌّ لكم[
(البقرة 2/216)
تكررت [عسى] في الآية مرتين، وهي في كلتيهما فعلٌ تامّ لا يطلب اسماً وخبراً، بل يطلب فاعلاً.
وذلك أنها تجرّدت من اسم لها ظاهرٍ أو مضمر.
وتلاها [أن] وفعلٌ مضارع منصوب بها: [تكرهوا، تحبوا]، ومتى كان ذلك (أي: متى تجرّدت من اسم لها، وتلاها أنْ وفعل مضارع) كانت تامة، وكان فاعلُها المصدرَ المؤوّل من [أنْ] والفعل المضارع.
ومثل ذلك قولُه تعالى:
·]عسى أنْ يبعثكَ ربُّكَ مقاماً محموداً[ (الإسراء 17/ 79)
فهي هنا تامة، والمصدر المؤوّل من [أنْ يبعثك ربُّك] هو الفاعل.
وذلك كثير في القرآن، ومنه أيضاً:
·]لا يَسخَرْ قومٌ من قومٍ عسى أن يكونوا خيراً منهم[ (الحجرات 49/11)
فإنّ [عسى] هنا تامّة، فاعلها المصدر المؤوّل من [أن يكونوا...].
·]قال هل عسيتم إنْ كُتِب عليكمُ القتال ألاّ تقاتلوا[(البقرة 2/246)
[عسيتم]: عسى في الآية ناقصة ترفع الاسم وتنصب الخبر.
وذلك أنها اتّصلت بضمير، ومتى اتّصلت به كان هو اسمَها ودليلَ نقصانها.
وأما خبرها فهو المصدر المؤوّل من [أنْ] و [تقاتلوا]. ومثل ذلك طِبقاً قولُه تعالى:
·]فهل عسيتم إنْ تولَّيتُمْ أنْ تُفسدوا في الأرض[ (محمّد 47/22)
فضمير المخاطب المتّصل بها هو اسمُها ودليلُ نقصانها.
وأما خبرها فهو المصدر المؤوّل من [أنْ] و [تفسدوا].
القدير شاكر السلمان
أشكرك على هذه الإجابة المفصلة والماتعة في نفس اللحظة , والتي يتبين من خلالها أن عسى فعلٌ .. نعم !
ولكن ملاحظتي عليك هي نفس الملاحظة على العزيزة سحر علي وهو أن الاستدلال على فعليتها لم يكن واضحاً ومقنّنًا إلا أن يكون مفهومًا من خلال السياق فقط ..
لك التحية وكل التقدير
ودمت بخير
سعيدة بتفاعلك ومشاركتك
بوركت
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة علي ابريك
عطاف كل عام وأنت بخير..
وإلى أين يرسل الرد ومتى..؟!!
رمضان مبارك..
شكرا لقلمك..
دمت بود
أهلاً بك د/علي ابريك
كل عام وأنت بخير ومحبة وسلام
أشكرك على حضورك ومتابعتك التي أنتظرها مع المشاركة
أما عن سؤالك فلقد كفتني في غيابي العزيزة عواطف بالرد عليك
تقبل احترامي وتحياتي
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عواطف عبداللطيف
الأستاذ علي ابريك
تحية طيبة
رمضان مبارك
وأهلاً بعودتك الى النبع
الحمد لله على السلامة
الأستاذة عطاف تضع كل يوم الفجر سؤال على مدار الشهر 30 سؤال تنتهي المسابقة بنهاية الشهر الفضيل
ويكون الرد هنا مباشرة ليستفاد الجميع
وبعد استلامها الردود تضع في اليوم الثاني هي الإجابة الصحيحة
وتعطي نقاط لكل رد حسب صحته
السؤال الأول انتهى الان
والاجابة المطلوبة خلال هذا اليوم هي على السؤال الثاني
أتمنى أن أكون قد أوصلت الفكرة
وهي دعوة للجميع من أجل المشاركة
خاصة وإنها تحمل إسم الراحل عبدالرسول معله وفي العلوم التي كان يحافظ عليها
شكراً لك
دمت بخير
تحياتي
بارك الله فيك عزيزتي الغالية
لاتعليق بعد كلامك
وكم أشكرك
أحتاج فعلاً من ينوب عني في ساعات غيابي حتى لا أتأخر على أحد من المتابعين أو المشاركين بخصوص أي سؤال أو استفسار أو أي اقتراح
لك المحبة
ودمت بحب
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
رحمك الله فقيدنا الغالي عبد الرسول معلة وغفر لك
وأسكنك الدرجات العلا من الجنة
وجزاك الله عنا وعن اللغة الخالدة خير الجزاء
باقون على عهدك
عهد الولاء والوفاء والتواضع وحسن الخلق
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون
السلام عليكم
رمضان كريم .. وأشكرك كثيرا أستاذة عطاف ..
أول من استعمل هذين المصطلحين هو : أبو العباس محمد بن يزيد بن عبد الأكبر .. المعروف بالمبرد .. وقد قالها بحق شعر ابو تمام ..
وهو من كبار علماء النحو البلاغة والنقد .
لكم الشكر
وعليك السلام ورحمة الله
أهلاً بمبدعنا الكبير كريم سمعون , وكل سنة وإنت طيب
هل لي أن أحتفل بإجابتك كما احتفلت بإجابة كوكب .. ؟!
يمكن القول بإطمئنان كبير :
أن المبرد , والعسكري , وأبا العلاء , والأصمعي هم من أوائل من استخدم هذه اللفظة للإستدلال على الشعر البارد والنادر لكن إشارة فقط دون تحديد وتوضيح كما فعل أسامة بن منقذ حيث إنه ضم هذا في كتابه البديع في نقد الشعر وعده فنًا من فنون البلاغة وجعل له قسماً وعرّفه وحدده ..
أشكرك كثيراً أنت والعزيزة كوكب على إثراء الإجابة
ولكما التحية
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم
رد: مسابقة عبدالرسول معله في علوم اللغة العربية لشهر رمضان المبارك لهذا العام -2011م-1432هـ
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبد الكريم سمعون
لست متأخرا وحسب .. بل وإجابتي خاطئة ..
ولذلك أكتفي بالتحية والقدير للجميع ..
والرحمة لفقديدنا الغالي عبد الرسول .
رمضان كريم
ولئن تأتئ متأخراً خيرًا من أن لا تأتي ..
فكيف وقد أثريت الجواب ؟!
رحم الله الفقيد الذي يجمعنا دائماً على موائد اللغة الشهية
تحياتي لك
ورمضانك مبارك
التوقيع
ما أطيب الدّنيا إذا رفرفتَ ياشعرُ
تسري بكَ الأشياءُ من عيدٍ إلى عيدِ
الموتُ فيكَ فضيلةٌ تحيا إلى الأبدِ
والعشقُ فيكَ روايةٌ مبرودةُ الجيدِ !
/
عطاف سالم