قصة جميلة، و تعالج الواقع الآني للأسف، فـكم من الموهوبات تنازلن من أجل أن يصلن الى تحقيق أحلامهن، و كم منهن عادت الى وطنها تحمل حلمها الكسير .. إبتلعت أحزانها، و قررت ألا تحلم من جديد .. للأسف هذا واقع الحال الأن، و بأي مجال، ليس فقط في مجال الغناء، و الفن .
مبدعة أنتِ يا سولاف بهذا السرد الحواري الشيق الذي حملنا الى حيث أرض الأحلام ..
أستاذة سولاف .. ما أروعك .. وما اروع هذا النص الذي يصيب كبد الجرح وعين الحقيقة .
هل تعلمين أنه في إحدى الفضائيات العربية تم تعيين 92مذيعة .. في عام واحد وكان قرار التعيين يصدر من شقة السيد الوزير صباحا بعد ليلة .. من دراسة الإمكانيات لكل واحدة منهن .. ؟؟ فتخيلي ..
شكرا لك .. ولهذا الحرف الرائع ..
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
الغالية ميرفت
هذا هو واقع الحال بالفعل وفي كافة المجالات
للأسف الانهيار الأخلاقي أفسد كل شيء وقتل الأحلام في مهدها
شكرا لحضورك الجميل الذي أسعدني كثيرا
دمت بخير دائما ورمضان كريم
أستاذة سولاف .. ما أروعك .. وما اروع هذا النص الذي يصيب كبد الجرح وعين الحقيقة .
هل تعلمين أنه في إحدى الفضائيات العربية تم تعيين 92مذيعة .. في عام واحد وكان قرار التعيين يصدر من شقة السيد الوزير صباحا بعد ليلة .. من دراسة الإمكانيات لكل واحدة منهن .. ؟؟ فتخيلي ..
شكرا لك .. ولهذا الحرف الرائع ..
الأستاذ عبد الكريم سمعون
أولا وقبل كل شيء اسمح لي أن أحييك وأرحب بك
أما بالنسبة لتعيين 92 مذيعة فأنا لا أعرف لكني أصدقك
فهذه هي شروط التعيين الآن !!
شكرا لحضورك الرائع
تحياتي وتقديري
العظيم في هذه القصة رغم الغصة التي اكتنفت بطلتها
أن هذه البطلة قد حافظت على ماهو أهم من حلمها ، أن حافظت على ذاتها وشرفها وكرامتها
فكانت بطلة بحق تستحق التّقدير والاحترام
وبما أنه لديها الموهبة فلابد من إنّ الله سيعوضها بما هو خير
شكرا لك استاذتنا سولاف
وشكرا لأستاذ هشام لأنه دلني على هذه القصة
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
العظيم في هذه القصة رغم الغصة التي اكتنفت بطلتها
أن هذه البطلة قد حافظت على ماهو أهم من حلمها ، أن حافظت على ذاتها وشرفها وكرامتها
فكانت بطلة بحق تستحق التّقدير والاحترام
وبما أنه لديها الموهبة فلابد من إنّ الله سيعوضها بما هو خير
شكرا لك استاذتنا سولاف
وشكرا لأستاذ هشام لأنه دلني على هذه القصة
عزيزتي الأستاذة كوكب البدري
الموهبة الحقة إن لم تصن صاحبها فلا خير فيها
شكرا لمرورك العطر
محبتي