الاخ حسين محسن ارى واحة هادئة تتهادى على صفحاتها الالوان والانغام كلمات عذبة وحروف زاهية دمت مبدعا
أخي حسن محسن همسو فيها العتاب وفيها الوجع من الفراق وسوط الانتظار يلاحقك ولكنت رسك هذا في لوحة متكاملة دام النبض في يراعك رمزت