وعدته أن تكون له بعد أن تنتهي من القراءة
وبقيت تقرأ ..وتقرأ.. وتقرأ.. له بهدوء
وتحلم
وتبني القصور
وهي في غاية السعادة
وعندما انتهت هرعت إليه وجدته قد رحل
مع من تجيد القراءة بسرعة
1/2/2009
الرائعة عواطف عبد اللطيف
هو رحل مع من تجيد القراءة بسرعة
وأنت أيتها المبدعة تجيدين الكتابة بإحساس فريد
دمت بخير