شكراً جزيلاً ..أستاذة عواطف عبد اللطيف أنتِ أصلحت ما يجب ، وكنت بحاجة لمن يفعلها، لأنني لم أستطع إزاحة تلك النجوم التي أقحمت نفسها ، فلكِ أعذب الشكر وأصدقه.