الأستاذة المبدعة : سولاف هلال..
قد لا يجد الكاتب أي كاتب ، صعوبة في الكتابة ، ولكن الصعوبة تكمن في كيفية التعامل مع الفكرة ، فقد تتداخل الأزمنة في القصة ، ماضٍ متربط بالحاضر ، وحاضر مرتبط بالمستقبل ، ومستقبل ضائع في الماضي ، الشخصيات قد تتحد في شخص واحد .. والواحد قد يصبح عدة شخصيات ،على الرغم من هذا لعلني لاحظت بساطة الفكرة في هذه القصة ، لكن تسليط الضوء عليها جعل منها قضية ..وأعطاها أبعادا أخرى أكثر عمقا ..شخصيا أنا أحب هذا اللون من القصص وراق لي كثيرا هذا الأسلوب المتميز...أحسست وأنا أقرأ حروفك سيدتي كأنني أستمع إلى لحن ينساب في عذوبة ويبعث في نفسي عواطف متأججة نحو تلك المخلوقة التي نؤجر على محبتها...وياسيدتي إن قلمك الذي ينثر تبرا أجدني أتوقف كثيرا كثيرا أمام إبداعه...شكرا شكرا لأنك كتبت بهذه الروعة.
الأستاذة المبدعة : سولاف هلال..
قد لا يجد الكاتب أي كاتب ، صعوبة في الكتابة ، ولكن الصعوبة تكمن في كيفية التعامل مع الفكرة ، فقد تتداخل الأزمنة في القصة ، ماضٍ متربط بالحاضر ، وحاضر مرتبط بالمستقبل ، ومستقبل ضائع في الماضي ، الشخصيات قد تتحد في شخص واحد .. والواحد قد يصبح عدة شخصيات ،على الرغم من هذا لعلني لاحظت بساطة الفكرة في هذه القصة ، لكن تسليط الضوء عليها جعل منها قضية ..وأعطاها أبعادا أخرى أكثر عمقا ..شخصيا أنا أحب هذا اللون من القصص وراق لي كثيرا هذا الأسلوب المتميز...أحسست وأنا أقرأ حروفك سيدتي كأنني أستمع إلى لحن ينساب في عذوبة ويبعث في نفسي عواطف متأججة نحو تلك المخلوقة التي نؤجر على محبتها...وياسيدتي إن قلمك الذي ينثر تبرا أجدني أتوقف كثيرا كثيرا أمام إبداعه...شكرا شكرا لأنك كتبت بهذه الروعة.
الأستاذ محمد عبد الله الزوي
شكرا لقراءتك الجميلة التي أسعدتني
شكرا لكلماتك العذبة التي أمطرت بها النص وأمطرتني
شكرا لتواجدك هنا
أرحب بك مرة أخرى
كاتبا مبدعا نفخر به