ليلة ٌ ضاعَ فيها الرغيف

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ميرفت بربر     قصة مؤثرة بحق .. صدق حروفك، و شفافيتها أوصلت لنا مشاعر الرجل الباكي، النادم على فعلته، الذي شعر بأنه هو السبب ربما بموت صديقه .. لا أخفيك .. صدمني أن يكون هو السارق، و قد كان يتعزز بالبداية، و رفض أن يشارك بنصف الرغيف .. توقعت أن يكون الرغيف أحد أحلام اليقظة لدى الجائعين، و لكن !.. ما أقسى الحياة بلا صديق صدوق .. هذه هي الخسارة الكبرى في الحياة .. كم نحتاج لإيجاده .. و كم، و كم علينا أن ندفع لنحتفظ به . الراقي أنمار .. لك حرف متألق يرسم الكلمات بأناقة .. فتصل الى القلوب بدون استئذان دام لك الإبداع و التألق مودتي ميرفت

بالفعل انه الجوع الذي يذوّب الفكر
ان هذه القصة انا سمعت مثيلات لها حقيقة كانت
وخصوصا في فترة مرت من عمر العراق
تحياتي لك مرفت وانا شاكر لك مرورك العذب

أعيدها حيث يجب أن تكون
تحياتي وتقديري

https://www.nabee-awatf.com/vb/showthread.php?t=13487

نصك اختير هنا

مع التقدير

عندما أقرأ لهذا السفّاح
أكون متهيئاً لأية مباغتة في أية لحظة
فهو غير مأمون الجانب
ومُتوقع منه أن يثير العواطف بلمح البصر
ويقف بعيداً ، ليعلن براءته
لذا أشغّل كل مجساتي
لاستكشاف زوايا نصوصه
ومع ذلك أصاب بالدهشة
يتلوها إعجاب كبير
فتصدر مني كلمة
ألله ما أحلاك
فبوركت من سفاح
يثبت
حتمــاً

إنّك بالفعل مبدع والغريب أّنّك صنعت من الجوع والحاجة جمالا وليرى ذاك الخيال ما يصنع الواقع إذا ملك الفنان ريشة من ذهب .
قصة مؤثرة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى مسرحها قطعة خبز تائهة والافواه الجائعة تنتظر المصير في طابور الدموع والالم واقف يعتصرأنين ووجع السنين
تقديري لحرفك المغمس بحبر الالم
ليلى

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمر مصلح     عندما أقرأ لهذا السفّاح أكون متهيئاً لأية مباغتة في أية لحظة فهو غير مأمون الجانب ومُتوقع منه أن يثير العواطف بلمح البصر ويقف بعيداً ، ليعلن براءته لذا أشغّل كل مجساتي لاستكشاف زوايا نصوصه ومع ذلك أصاب بالدهشة يتلوها إعجاب كبير فتصدر مني كلمة ألله ما أحلاك فبوركت من سفاح يثبت حتمــاً

في بعض الاحيان قد يؤلف البعض رواية
لكنه يعجز عن تعليق..!!
اعتقد لان من يخصه التعليق كالاستاذ عمر مصلح
كبير جدا وعنوان لا يؤطّر
كل الود والتقدير لك استاذي
مرة اخرى اثبتَّ واثبت الاصدقاء ان الادب مازال على قيد الحياة
تحياتي

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ليلى بن صافي     إنّك بالفعل مبدع والغريب أّنّك صنعت من الجوع والحاجة جمالا وليرى ذاك الخيال ما يصنع الواقع إذا ملك الفنان ريشة من ذهب . قصة مؤثرة بكل ما تحمله هذه الكلمة من معنى مسرحها قطعة خبز تائهة والافواه الجائعة تنتظر المصير في طابور الدموع والالم واقف يعتصرأنين ووجع السنين تقديري لحرفك المغمس بحبر الالم ليلى

تحية كبيرة لك سيدتي
بالفعل ملحمة الجوع هذه
كتبتها لاني كنت شاهدا عليها
تحياتي

المبدع أنمار رحمة الله
مستني قصتك الجميلة في القلب و وخزني صدقها الكبير في الروح ! دمت مبدعاً .