أظن أني قد بدأت أشحذ الفرح في دروبهم ..
فقد اعتكفت في محــــــراب ذكراهم ..
حتى انحنى ظهر الأمنيات ...
فهل يستيقظ الأموات ..
وهل يعود الراحلون ؟؟
لست أدري !!
لا شفيع للأمنيات إلا الذكرى
وكأنها أمنيات بائسة...موجعة
ينحني ظهرها ...فـ تثقل كاهل الذاكرة
لكنها لا تكفّ عن الغناء في دروبهم العتيقة
//
الرائعة كيرا مبرك
لحرفك السلام