وأسمى الحروف تلك التي لا تؤطرحا قيود ولا تتضمنها لغات ..
تلك التي نشأت بين السنديان وترعرعت بين النيازك
تناص ذكي لا بل مدهش مع مجموعة من أناشيد طفولة الفصول .. وعذرية جمالها
قبل أن تمتلئ المفاهيم بأجنة أضادها وحين كان الكريم كريم واللئيم لئيم والخريف خريف والربيع ربيع
وكانت القلوب بين أبيض شاحب وناصع ولكن جميعها بيضاء
كنت أنت ولكنك مازلت سيد الحرف الآبق بمعاصي الجمال والحب وألوان قزح
وما ألذها من موبقات
احترامي وتقديري أخي أيمن
أثبت النص لجماله وروعته
لك حبي
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون
عندما يسمو الحب فوق الكلمات
يتمدد قوس قزح
ليرسم
خطوط الشوق
وألوان الحنين
فيكون للربيع معنى
وللأيام جمال
وللورود عطر
وللمستحيل خيط أمل
وللذكريات راحة في عمق الروح
وأسمى الحروف تلك التي لا تؤطرحا قيود ولا تتضمنها لغات ..
تلك التي نشأت بين السنديان وترعرعت بين النيازك
تناص ذكي لا بل مدهش مع مجموعة من أناشيد طفولة الفصول .. وعذرية جمالها
قبل أن تمتلئ المفاهيم بأجنة أضادها وحين كان الكريم كريم واللئيم لئيم والخريف خريف والربيع ربيع
وكانت القلوب بين أبيض شاحب وناصع ولكن جميعها بيضاء
كنت أنت ولكنك مازلت سيد الحرف الآبق بمعاصي الجمال والحب وألوان قزح
وما ألذها من موبقات
احترامي وتقديري أخي أيمن
أثبت النص لجماله وروعته
لك حبي
الفاضل عبد الكريم سمعون:
هو قوس قزح سيدي الذي لايظهر سوى في فصلها
تتعدد الألوان وتزهو به الأطياف
وأنا لازلتُ أناجي الطيف وقوسٌ آخر هو نصف دائرةٍ أبحث عن نصفي
تقبل احترامي
مع شكري الجزيل للتثبيت
أستاذي القدير أيمن أبو راس
بإبداعك وإحساسك الراقي
وبوحك الندي
أضفت لونا ثامنا لألوان قوس المطر
من معان وعمق ورقي
استمتعت جدا بقراءة هذه الرائعة
تحيتي وتقديري وإعجابي
دمت ألقا
الفاضلة سنا ياسر:
يشرفني أن أكون زميل ورفيق قلمك سيدتي
كلمة أستاذي هذه كبيرة على أخيك أيمن
ألوان قوس قزح قد تقبل لوناً ثامناً لمن أكتب لها
لأنها هي فقط
وهي أنثى خرافية ينتظرها القلب منذ لحظة الوجد
عندما يسمو الحب فوق الكلمات
يتمدد قوس قزح
ليرسم
خطوط الشوق
وألوان الحنين
فيكون للربيع معنى
وللأيام جمال
وللورود عطر
وللمستحيل خيط أمل
وللذكريات راحة في عمق الروح
الاستاذ أيمن
دمت بخير
تحياتي
هي الذاكرة المتعبة سيدتي الفاضلة
يأتيها بألوانه المتمددة على صفحة السماء ويقول لها انتظري الموسم القادم
تعددت المواسم ومازال يأتي ولا تأتي
والورود تنثر عطرها في كل ربيع
أرى الطيور تعزفُ لحنَ عودتها
والفراشات ترسم لها لوحة ً بأجنحتها الجميلة
هي خميلة انتظاري
مازلت أرقب الحركة
نص اعتمد على تقنية بنائية جميلة وهي رد أشياء القفلة على البداية وهذا ما منح النص تماسكا خارجيا واضحاً،، أما على مستوى بناء النص الداخلي فقد كانت الوحدة الشعورية العنصر الأهم الذي منحه انطباعية وتعبيرية متقنة.