آخر 10 مشاركات
الزحاف الجاري مجرى العلة في القصيدة (الكاتـب : - )           »          اللَّهمَّ صلِّ على سَيِّدِنا محمد (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          سجل دخولك بنطق الشهادتين (الكاتـب : - آخر مشاركة : - )           »          دمـوعٌ خـرســــــــــاء .. !!!!! (الكاتـب : - )           »          محبك في ضيق..وعفوك اوسع ... (الكاتـب : - )           »          الزحاف المركب ( المزدوج) في العروض (الكاتـب : - )           »          الزحاف المفرد في العروض (الكاتـب : - )           »          أسماء القافية باعتبار حركات ما بين ساكنيها (الكاتـب : - )           »          في السماء بلا حدود (الكاتـب : - )           »          خطاب فلسطيني (الكاتـب : - )



العودة   منتديات نبع العواطف الأدبية > نبع الروح > صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات

الملاحظات

الإهداءات
عواطف عبداللطيف من أهلا وسهلا : بالشاعر خالد صبر سالم على ضفاف النبع يامرحبا منوبية كامل الغضباني من من عمق القلب : سنسجّل عودة الشاعر الكبير خالد صبر سالم الى منتدانا ************فمرحبا بالغائبين العائدين الذين نفتقدهم هنا في نبع المحبّة والوفاء وتحية لشاعرنا على تلبية الدّعوة

إضافة رد
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
 
قديم 01-05-2013, 08:00 PM   رقم المشاركة : 1
شاعر
 
الصورة الرمزية حسن حجازى





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن حجازى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

حوار حسن حجازي
عبر
جريدة العرب الدولي /لندن

https://www.alarab.co.uk/previouspage.../04-01/p14.pdf







  رد مع اقتباس
قديم 01-05-2013, 10:32 PM   رقم المشاركة : 2
روح النبع
 
الصورة الرمزية عواطف عبداللطيف





  النقاط : 100
  المستوى :
  الحالة :عواطف عبداللطيف غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

بالتوفيق الدائم ان شاء الله

تحياتي













التوقيع

  رد مع اقتباس
قديم 01-06-2013, 07:33 PM   رقم المشاركة : 3
شاعر
 
الصورة الرمزية حسن حجازى





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن حجازى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

شكرا استاذة عواطف
لتواجدكم وجهودكم الدائمة في خدمة الأدب والأداء







  رد مع اقتباس
قديم 01-06-2013, 09:20 PM   رقم المشاركة : 4
أديبة وقاصة
 
الصورة الرمزية سولاف هلال





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سولاف هلال غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

حسن حجازي: الديمقراطية لا تتحقق في ظل أنظمة تعادي الإبداع

حسن حجازي شاعر مصري مولود بمحافظة الشرقية عام 1960 ، متحصّل على ليسانس
آداب وتربية من جامعة الزقازيق، وهو عضو بجمعية المترجمين واللغويين المصريين
بالقاهرة، أصدر العديد من الترجمات والدواوين الشعرية آخرها «الربيع على ضفاف النيل » في فبراير 2012 .
عبد الدائم السلامي

يعدّ حسن حجازي من الشعراء المصريين الجدد الذين بادروا إلى الجهر بخيبة آمال الشعب ممّا آلت إليه أوضاعهم بعد ثورة 25
يناير. وهو إذ يجهر بتلك المخاوف، يبحث عن أسبابها ومآلات أحوال الناس في خضمّ ما نجم عنها من فوضى سياسية همّشت الفعل الإبداعي والثقافي الراهن. وهو ما مثّل الإطار الذي سينعقد عليه حوارنا معه.


*ديمقراطية الربيع العربي مزيفة
أغلب شعراء الأقطار التي عاشت ما يُسمّى «الربيع العربي » لاذوا بالصمت، ولم نقرأ لهم نصوصا في الغرض. هل يعود ذلك إلى فجاءة قدوم هذا الربيع إليهم أم إلى كونهم متخوّفين من نواتجه أم إن ذلك راجع إلى شعورهم بسلبيتهم الحضارية؟


ــ نعم هذا الطرح صحيح بدرجة كبيرة
ويرجع للسرعة الكبيرة في تداعي الأحداث بصورة غير متوقعة ومباغتة للجميع، لكن كانت هناك إرهاصات لهذا المشهد نتيجة للكبت والظلم وفداحة الفساد الذي تراكم على مدى السنين من أنظمة فاسدة
ومستبدة جعلت من نفسها ومن قادتها أوصياء على شعوبهم ومعبرة عنهم بالكذب والنفاق والتضليل، ساعدهم في هذا ضعف النفوس أحيانا والنفاق والطمع أحيانا أخرى، بالإضافة للقمع الفكري والجسدي أحيانا ً كثيرة. وكانت تساعدهم في ذلك أجهزة أمنية متسلطة وبارعة بالإضافة
إلى ماكينات إعلامية مضللة من صحف ومؤسسات وقنوات فضائية وسياسات داعمة من حكومات خارجية ترى في بقاء تلك الأنظمة دعما لها وحفاظا على مصالحها الأمنية والاقتصادية وخاصة أمن اسرائيل. وبالنسبة إليّ، فقد أصدرت مجموعتين شعريتين تتعلقان بالربيع العربي، الأولى موسومة بـ» 25 يناير. وميلاد جديد والثانية بعنوان» الربيع على ضفاف النيل في فبراير 2012 .


*طغى الخطاب الإسلامويّ على المشهدَيْن الثقافي والاجتماعي ببلدان الربيع العربيّ
واستحوذ على الخطاب الفكريّ والإبداعي فيهما، حتى بلغ تأثيره مرحلة تكفير المبدعين والدعوة إلى سفك دمائهم. هل يمكن الاطمئنان إلى ديمقراطية محمولة في خطاب يعادي الفكر؟



ــ بالتأكيد لا، ولن تكون هناك ديمقراطية حقيقية في هذا الجو
المشحون بالتسلط والكره والبغض
وتكفير الآخر.
الدّيمقراطية لا تتحقّق مع أنظمة تعادي الإبداع على غرار ما تمّ مع مبدعين كبار مثل معاناة يوسف السباعي ومحاولة قتل نجيب محفوظ.
ثم كيف تتحقّق الديمقراطية في بلاد نرى السعي فيها محموما لمحاصرة الصحف وتكميم أفواه الإعلاميين على غرار ما تمّ في مصر من حرق لمقر جريدة الوفد وحصار لمدينة الإنتاج الإعلامي. نعم، ديمقراطية الربيع العربي تسير على خطى ديمقراطية بوش الابن: مَن ليس معي فهو ضدي وعليّ إزاحته.


للترجمة أكبر الأثر في تجربتي الشعرية

*أصدرتَ العديد من الدواوين الشعرية إضافة إلى مجموعة من الترجمات الأدبية، فمَن الذي يرفد الآخر في تجربتك الكتابية: الشاعر أم المترجِم؟


ــ الشعر والترجمة كلاهما يرفد الآخر.
أعانني الشعر وساعدني كثيراً في الترجمة الأدبية وخاصة الشعرية منها وجعل لي
خطا ونفسا ونسقاً تنهض كلها على قاعدة الرؤية الجديدة لمفهوم النصّ الإبداعي. لكن الترجمة لها أكبر الأثر في تجربتي الشعرية، وهنا بالطبع الأمر لا يقتصر على ما قمت بترجمته بل ما قرأته من الأدب المترجم من شتى الثقافات من شعر ومسرح ورواية وقصص حيث تربينا على سلسلة الألف
كتاب وكتاب وروايات الجيب، ومجلة الهلال، والإصدارات المتعددة من الهيئة
العامة للكتاب والكثير من تلك الإصدارات التي أثرت، وما زالت، حياتنا الثقافية.
فمن خلال الترجمة أدركتُ مفاهيم شعرية وأشكالا نصية وأنماطا أدبية
مختلفة داخل المدرسة الواحدة وفي عصور مختلفة ومن ثقافة واحدة. وفتح لي
ذلك بابا للاطلاع على تجارب نقدية م تعددة جعلتني أكثر جرأة في الكتابة والإبداع.
تجربتي في الترجمة من العربية إلى الإنجليزية رغم صعوبتها جعلتني ألِمُّ بالكثير من المدارس الشعرية في مصر وسائر أقطارنا العربية. ثم إن الترجمة أفادتني في الوقوف على مفهوم البساطة في الشعر وضرورة وصول الفكرة للمتلقي في سلاسة ويسر، بل مثّلت لي بعض النصوص التي ترجمتها قوادح لقصائد لي كتبتها فيما بعد.


*أغلب شعرائنا يعيشون إفلاسا شعريا
ألا يُخشى، في ظلّ تعدّد وسائط النشر الإلكتروني، من رقمنة إحساسات المبدع بظواهر محيطه، ومن حفزه على الإيغال في غموض معانيه؟


ــ يعود هذا للمبدع نفسه ولقناعاته ورسالته وإيمانه الراسخ بما يكتب وبما يبدع، فتعدد وسائط النشر الإلكتروني تتيح للمبدع الكثير م 􀂹􀂹 ن الفرص لم تكن متاحة له فيما سبق، فمن خلالها يجد التفاعل المباشر لما يكتب ولما ينشر في أسرع وقت بل وبأيسر السبل، لكن هذا لا يمنع الإقرار بسحر الكلمة المكتوبة والمنشورة ورقياً. وخاصة في عالمنا العربي حيث تضيع بوابة السرقات الأدبية. وأعتقد أنه مضى زمن المبدع القابع في صومعته يبكي ليلاه أو ينعي نفسه أو يعد النجوم ويناجي أقماراً ويتوهم أنها تبادله النجوى وتهديه القبلات.
في هذا السياق أتذكر قصيدة قمت بترجمتها لشاعر معاصر من رومانيا
هو )ماريو كلاريوس( كتبها عن بغداد اثناء الغزو الأميركي للعراق ولكم أُصبت
بالدهشة ممّا فيها من الحب للغتنا ولتراثنا العربي وهو يناجي شهرزاد ويبكي مع
الطفل العراقي الذي مات غدراً من النوارس البيضاء التي كانت تدك حاضرة الخلافة بلا رحمة وفي ذات الوقت يذرف الدمع مع الأم
الأميركية وهي تنتظر عودة ابنها الشاب الأميركي في تابوت للموتى في سبيل قضية لا يعرف عنها شيئا سوى أطماع وخزعبلات كانت تدور في رأس ساسة يحرقون العالم في بحثٍ عن سلاح نووي مزعوم في دار الحكمة في بغداد أو في سبيل أطماع اقتصادية مأمولة في سبيل كامل هيمنتهم على مصادر الطاقة في الشرق الأوسط .



*تسعى قصائدك إلى الحلول بمنطقة إبداعية فيها من قصيدة النثر شكلُها ومن
القصيدة التقليدية ثقلُها الخَطابيّ. إذا صحّ هذا التوصيف، هل يجوز اع ذلك إلى تشظّي هُوية القصيدة العربية الراهنة؟


ــ نعم يتعرض شعراء قصيدة النثر إلى حرب شعواء رغم تواجدها الثري والواضح
على الساحة الأدبية في مصر وسائر البلدان العربية، ومتّكأ تلك الحرب هو ما للقصيدة التقليدية من قداسة لدى الذائقة العربية رغم ما شابها من عيوب ومآخذ كثيرة منها تداعي الكلمات فيها وإصرار الشاعر على البحث عن القافية على حساب المعنى.
وأزعم أن معارضة البعض لوجود قصيدة النثر متأتّ من اعتبارهم إياها
مناهضة للتراث الشعري العربي، وقد تمثّل هدما لتراثنا الشعري العربي ولشكل
القصيدة التقليدي.
وأغلب هؤلاء المعارضين يتناسون أن قصيدة النثر العربية لها تفردها وتميزها وأسلوبها في معالجة قضايانا الهامة لا يمكن للقصيدة التقليدية تناولها بنفس الزخم والتكثيف والتنوع. وعلى هذه القاعدة كان لجوئي إلى قصيدة النثر في الكثير مما أكتب الآن، بل أحيانا تجدني
أحلّق في منطقة بين القصيدتين، فمن القصيدة التقليدية أحافظ على النفس الشعري وتدفق الصور وتلاحقها، ومن القصيدة النثرية أمتح أسباب الموسيقى
وقافية لا تهدر المعنى وتحاول الحفاظ على جماليات المكتوب.
مثل هذا الشكل من الوجود الشعري هو محاولة للوقوف في منطقة وسطى بين مدرستين كحلٍ وسط وكمحاولة للوصول إلى المتلقي، دون إمكان تشظي هوية القصيدة العربية الراهنة.


*الطاغي على المشهد الشعري العربي الجديد، خاصة نتاجات شعراء العشريتن الماضيتَين و ميلُ النصوص فيه إلى اللعب » اللفظي الشبيه بألغاز الأطفال. ما مدى صدقية هذا القول؟

ــ نعم الكثير من شعرائنا للأسف وقعوا في هذا الفخ فصارت كتاباتهم كألغاز الأطفال أو الكبار تحتاج لقواميس لشرحها وفك طلاسمها وهذا ما يمكن أن نطلق عليه الهوس أو الفراغ الشعري وهو ربما وسيلة للهروب من واقع أليم لا يمكنهم التعبير عنه لوجود نوع من الكبت أو الخوف من معالجة قضايا أو أمور مصيرية قد تودي بهم في متاهات أو محاكماتهم في غنى عنها وهو ما أعتبره نوعا من الترف والإفلاس الشعري"

◄ديمقراطية الربيع العربي تسير
على خطى ديمقراطية بوش الابن: من ليس معي فهو ضدي
لكن على عكس هؤلاء يوجد الكثير من الشعراء والشاعرات لهم بصمتهم الخاصة
وأسلوبهم الرصين المتفرد في سائر أرجاء الوطن العربي ليعبروا عن قضايا أمتهم وشعوبهم ويرسموا لها طريقا نحو الغد.


الأستاذ القدير حسن حجازي
استمتعت كثيرا بقراءة هذا الحوار المهم والجريء
وفقك الله وبارك في مصر وأبنائها الشرفاء
كل التقدير والمحبة













التوقيع

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
  رد مع اقتباس
قديم 01-06-2013, 09:45 PM   رقم المشاركة : 5
أديب وفنان






  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :عمر مصلح غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
 
0 شموع الخضر
0 حواريات / مع شاعرة
0 حواريات / رحلة

قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

حوار مرسوم بحنكة لتوصيل رؤى الشاعر
وحقيقة قرأت آراءً بالغة الأهمية، خصوصاً
فيما يخص قصيدة النثر.
محبتي وبالغ تقديري.







  رد مع اقتباس
قديم 01-10-2013, 04:21 AM   رقم المشاركة : 6
أديبة
 
الصورة الرمزية سفانة بنت ابن الشاطئ





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :سفانة بنت ابن الشاطئ غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
قـائـمـة الأوسـمـة
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

الراقي حسن حجازي تابعت حوارك المهم الذي نثرت من خلاله رؤيتك الخاصة .. وتصوراتك .. و قناعاتك بكل جرأة وحنكة .. و اقناع ..

ففي ظل تسارع الأحداث وحركة الشارع المتوالية قد وجد المثقف نفسه في وجه عاصفة هوجاء توشك على القضاء على الأخضر واليابس ..

وكلنا نعلم ما للمثقف من دور غير التركيز على المواقف الإيديولوجية وأن تجربة الأنتليجانسيا في هذه الفترة العصيبة التي تمر بها أوطاننا .. أكدت أن هنالك أدوار اخرى تتعدى النضال والالتزامات السياسية المحسوبة لاي طرف من الأطراف .. فالواقع يتطلب وعي كبير .. وادراك لابعاد كل ما يحدث .. فهناك مساحات فارغة يتعين ملؤها بالمفيد والذي يعكس الخير على الجميع بدأ من الوطن .. أهمها إغناء الفكر والثقافة السياسية بالتحليل والاستشراف لأن غياب الوعي السياسي والمرجعية ادى الى السير خلف عواطف مندفعة تلغي العقل

وهذا نراه أيضا بين المثقف العربي الذي اندفع مع اندفاع الشارع مطالبه .. فانخرط فيه .. وكانت كتاباته تعكس هذا بكل وضوح و تصريحاته ومواقفه ..

و هنالك مثقفين ظلوا متوجسين انطلقوا من أسئلة متعددة سيطرت على مساره الفكري .. ممن تخلقت هذه الحركية؟ وهل هي من صنع جهة ما؟ وكيف أنه لم ينتبه إليها وهي تكبر وتأخذ هذا الشكل العلني الصريح؟.


وهاهي الأيام تمر لنجد أن الوضع يسير الى الأسوء ولا نملك أمام كل هذا إلا أن نقف بصمت خاشعين ندعو رب العباد أن يحمي بلداننا من هذا الطوفان الذي سيغرقها بالأسى ..

حوارك فعلا يستحق التوقف مليا أمامه .. وخاصة انه شمل الادب والواقع السياسي

وكم كانت رؤيتك صائبة عندما أجبت على السؤال التالي :

[ الطاغي على المشهد الشعري العربي الجديد، خاصة نتاجات شعراء العشريت الماضيتَ ،ْنيْ هو ميلُ النصوص فيه إلى «اللعب » اللفظي الشبيه بألغاز الأطفال. ما مدى صدقية هذا القول؟

] نعم الكثير من شعرائنا للأسف وقعوافي هذا الفخ فصارت كتاباته كألغازالأطفال أو الكبار تحتاج لقواميس لشرحها
وفك طلاسمها وهذا ما يمكن أن نطلق عليه الهوس أو الفراغ الشعري وهو ربما وسيلة للهروب من واقع أليم لا يمكنهم التعبير عنه لوجود نوع من الكبت أو الخوف من معالجة قضايا أو أمور مصيرية قد تودي بهم في
متاهات أو محاكمات هم في غنى عنها وهو ما أعتبره نوعا من التَرف أو الإفلاس الشعري

وهذا فعلا رأي الخاص في الكثير من الكتابات التي تتناثر في كل مكان .. وكأن صاحبها يكتب لنفسه أو لمشعوذ يفكك الطلاسم .. وينسى للأسف أن القارئ ليس متفرغ للغوص في مكنونه الغامض .. والأغرب عندما يكتب شاعر كلمات لا يجد لها تفسيرا او شرحا عندما يطرح عليه سؤال او استفسار ..

وستبقى عجلة القلم تدور ولابد من وجود آراء تقرأ المسار جيدا وتصرح به .. شكرا لهذه الدعوة التي قدمتها لنا لنقترب من آرائك الباذخة .. تقديري لك واحترامي وبيادر من ياسمين الشام


مودتي المخلصة


سفــانة












التوقيع


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


الوجد محبرة القلب ~ ~ والحرف يشعل الرماد

زوروني في مدونتي اللؤلؤة


شكر خاص للراقي شاكر السلمان
  رد مع اقتباس
قديم 01-13-2013, 10:24 PM   رقم المشاركة : 7
شاعر
 
الصورة الرمزية حسن حجازى





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن حجازى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

الأستاذ القدير حسن حجازي
استمتعت كثيرا بقراءة هذا الحوار المهم والجريء
وفقك الله وبارك في مصر وأبنائها الشرفاء
كل التقدير والمحبة

كل الشكر والتقدير لإعادة نشر الحوار
هنا
هي لحظة فارقة في تاريخ أمتنا
ندعو الله مخلصين بأن تمر تلك الفترة العصيبة لما فيه خير أمتنا وديناا وعروبتنا







  رد مع اقتباس
قديم 01-13-2013, 10:28 PM   رقم المشاركة : 8
شاعر
 
الصورة الرمزية حسن حجازى





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن حجازى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

حوار مرسوم بحنكة لتوصيل رؤى الشاعر
وحقيقة قرأت آراءً بالغة الأهمية، خصوصاً
فيما يخص قصيدة النثر.
محبتي وبالغ تقديري.


شكرا أستاذنا
الصدق مع النفس أولا
وقصيدة النثر
قِيل وسيقال فيها الكثير والكثير
رغم البعد الزمني الكبير من بدايات قصيدة النثر
نازك الملائكة والسياب وعبد الصبور وصولا للمغاوط ومرورا بدرويش والكثير إبلن أننا ما زلنا بحاجة لترسيخ القصيدة العربية ولتكن أكثر انفتاحا على العالم مبنية على قيمنا وتراثنا وعراقتنا متناولة قضايا أمتنا وحاملة هموم شعوبنا ومعبرة عن آلامها وأمانيها







  رد مع اقتباس
قديم 01-13-2013, 10:34 PM   رقم المشاركة : 9
شاعر
 
الصورة الرمزية حسن حجازى





  النقاط : 10
  المستوى :
  الحالة :حسن حجازى غير متواجد حالياً
اخر مواضيعي
افتراضي رد: حوار حسن حجازي عبر جريدة العرب الدولي /لندن

وستبقى عجلة القلم تدور ولابد من وجود آراء تقرأ المسار جيدا وتصرح به .. شكرا لهذه الدعوة التي قدمتها لنا لنقترب من آرائك الباذخة .. تقديري لك واحترامي وبيادر من ياسمين الشام


مودتي المخلصة


سفــانة

شكرا مبدعنا العزيزة
ليس للمبدع سوى الكلمة
فلتكن صادقة أو صادمة
وندعو الله أن تمر تلك الفترة العصيبة على خير
بدية
من تونس مرورا بمصر ثم ليبا فاليمن
وأخير سوريا
الحقيقة الوضع بها أكثر من مؤلم بحق

للشعب السور الله وللمخلصين والشرفاء من جنوده







  رد مع اقتباس
إضافة رد


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
حوار العرب رياض الهلال القصة القصيرة جدا (ق.ق.ج) 3 10-23-2012 07:08 PM
دون جريدة سميركنعان إنثيالات مشاعر ~ البوح والخاطرة 6 09-08-2012 08:49 PM
كتاب شمس العرب تسطع على الغرب كوكب البدري المكتبات 6 08-13-2011 10:19 PM
حوار من القلب : والشاعر حسن حجازي //في الأهرام المسائي حسن حجازى صالون النبع الأدبي, الحوارات الأدبية والرسم بالحروف واللقاءات 3 07-27-2011 08:32 PM
معرض الكتاب الدولي بليبيا محمد السنوسي الغزالي أخبار الأدب والأدباء 4 11-15-2009 10:53 PM


الساعة الآن 08:20 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.
:: توب لاين لخدمات المواقع ::