حينَ تكونُ الروح في قمم صافية من نور
وتَضجُ دكات المرمر ، وريش الطاووس بعجائب الوانه
والمرجان ينث حمرته الخجلى ليزين قيعان البحر
وينقشُ سرَ الكلمات التي سقطت ممسكة بحصى الود
لتذكي فيه كلاماً جذلاً ، قد أحمل نفسي لأكون طرفاً في برنامجك المزيون
فمن يرعى وجع الأيام السود ، ومن يورق زهراً بين الأَشَنات واصداف المحار وزنابق وباقات الآس
لا ينفك يبتكر دروباً للنور ، فيا سيد اللون كل الخطوات طوع يديك
فابتكر فلوات مسالكها تقودُ الى الغيم فأمطر لا ثكلتك أميرات الشعر ، وخلطات عذوبة الفاظك .
أول مشاركة في برنامج من سيربح المزيون
مبدعٌ كيفما كنت / وقار