تأكدي عزيزتي أنني لن أقرأ لك مثل هذه القصص ثانية ههههههههههههههههههههه
فانت لا تعرفين كيف قضيت ليلة أمس
ولكن ثقي انك قاصة بارعة وأيّ قاصة !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
غاليتي ليلى
ما هذه العقوبة التي تفرضينها علي
كيف تحرمينني من إطلالتك البهية
قراءتك تهمني يا غالية
وتأكدي أن الجزء الثاني سيكون أهدأ من هذا بكثير
قلت لك ليلى جمدي قلبك وسيكون كل شيء على ما يرام
لك محبتي وعيدان بخور
أصابتني تلك الرعشة وأنا اتابع تلك القصة من قاصة رائعة مثلك بدأت أشعر ببعض الهواء البارد الذي طوق كتفيّ والمصيبة كانت هناك وسادة اتكئ عليها بدأ الفزع يدب دبيبه بخفة وكأنني في قلب الحدث لكن هنا كنت أشعل سيجارة فلم أشعر سوى أني احرقت أصبعي بدل السيجارة وأنا أكمل ما أسردت من كلم كنت أبحث عن البقية ... أين هي ... ؟ شك أصاب عيني بالعمى ... لكن أيقنت أن لها عودة في ربوع حروفك وجلستك المميزة فشكر لك استاذتنا على هذا السرد الجميل والرائع بكل تفاصيله وطبت من الق الى ابداع وتألق ولك ود وأحترام
الأستاذ القدير سنان عباس
دعني أرحب بك أولا
ألف أهلا ومرحبا بك وبهذه الإطلالة التي أسعدتني كثيرا
ثق إني استمتعت بتعليقك أكثر من استمتاعك بالنص
سعيدة أنا بالتعرف عليك وإن شاء الله سوف أتعرف عليك أكثر من خلال أعمالك
دمت بخير وألق
تحياتي وتقديري ومحبتي
حين بدأت بقراءة وصف المكان والمحيط به تذكرت سريعاً شقة صديقتي دعاء والتي تطل على الاهرامات وذلك المشهد الرهيب الذي كان يستحضر كل ملكاتي لحظة غروب الشمس .. استفزني هذا النص بعفويته وجمال سرده وعمق الفكرة التي تم تشييد البناء على أسسها وتلك التفصيلات الصغيرة التي لا يهتم بها إلا قاص محترف متمكن من كل أدواته..
مبدعة كما دوماً غاليتي وفي انتظار الجزء الثاني فقراءتك تنعش الروح وتفتح ذهن التلقي على بوابة الخيال الواسعة ..
محبتي
غاليتي ازدهار
تستفزنا الأماكن والظواهر .. تدفعنا أفكارنا وقناعاتنا وبعض جرأة انتزعناها من الخوف انتزاعا لنقيم طقوسا تليق بالطاقة الكامنة فينا على أن نكون بكامل وعينا ونحن نتتبع بصائرنا لنخترق العتمة بحكمة وبسالة.
غاليتي ازدهار
اشتقنا لك
اشتاقت لك الأماكن .. كل الأماكن
كوني بالقرب دائما
تحياتي ومحبتي
الغالية سولاف
لا أعرف ولكن سأخبرك بشيء
قرأت روايات متعددة ولكن عندما أقرأ لك أشعر بشيء يشدني الأجواء وأتمسك بالحرف لأتعمق فيه
فبدأت أفكر بهذه الكائنات وعوالمها وكيفية التعامل معها
كانت النهاية رائعة بتقديم مراسيم الإعتذار
الغالية سولاف
رائعة ومميزة في كتاباتك
متابعة
دمت بخير
محبتي