"أ. غير مسجل". ضعوا حروفكم هنا وأنتم تمرون وأتركوهم يهمسون بصمت

يشرفني أن أرى إسمي يعلو الصفحة وانت تحضنين المكان
ووردك ينثر روائح الريحان
دمت بخير يا غالية

الهوى والجمال مرتبطان بالمآل
فـإذا صـدق الهـوى دام الجـمال

ولأنك لم تسمح لي أن أُصبح جذراً يتشابك في شجرة أيامك ، تساوى عندي الحجر والتراب ، فنبتت أيامي مثل الشوك توخز

أصابعي كلما فكرت ان أُلوحَ لك .

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الدكتور اسماعيل الجنابي     أنتِ لم تحرميني منكِ .. بل حرمتي نفسك من حياة لن تتكرر ..

هذه الهمسة أُستاذي اسماعيل رائعة حقاً واسمح لي ان أُشاركك فيها ،،،



أنتَ حَرمتني مِنكَ ، وتَكورتُ حتى نَسيتُ من أنا ، لكنّي وبالنار داويت جرحي ، و قد أكتشفُ أن الحياة بدونك لا تتكرر

لكنّها ستنتهي ذات يوم وتُحرَم من حبي الذي لن يتكرر .

كلما وخزتني أشياء.. نسبتها إلى أعداء مفترضين

أعرفُ أن أحدنا صُنع من ضلع الآخر ، وكلما أغلقتَ الباب مغادراً كُسر لي ضلع حتى غدت رئتي مفتوحة للدخان وقلبي مُعلقٌ بوهم الآتي من بلاد
النور .

تبحثين عن الروعة بكلماتٍ رائعةٍ !!!
الطيور على أشكالها تقع

ضاعَ شِعري في مناجاتك،فأهلَّ بشعورك على قدري
لعلَّ حرفي يصمتُ إلى أجلٍ قريبْ.

ألا قل سيدي....
هل أنا شريان مسدود يرتدّ عنه الحبّ ....
ألا قل سيدي...
ما قيمتها عواطفنا تتخثّر في الدّم....فينساب الدّم ولا تنساب....
تبدّدني وتعود لتجمعني...
ألا قل سيدي.....
وأنبأ ......
متى تذروني......

الرياح تهب على القلب
والقلب نار
الريح تهز غصوني
وهذي القصيدة دار