النوارس تبكي شواطئها اليابسة
والرياح تنسى وجهتها
والقباب..تختبيء في الجب
والذئاب تنشر قصائد الحب
والثدي يجف..والرضيع يرتجف
وتنهمر زخات الطين
الى متى..ومتى يحين
يوما نستكين
-------
-------
مازال يا أحمد الرّصاص يلاحق شعوبنا ويتعبها .....
ومازال الحصاد يخبئ جثثنا في جرابه........
نثريّة بها من وجعنا العربي ما يفتّت القلوب ويغرقها في برك من الوحل والطّين ...
دمت متألّقا في كتاباتك يا أحمد
وكم عنّ لي أضافة لام النّفي هنا في قولك
الى متى....ومتى يحين
يوم لا نستكين...
النوارس تبكي شواطئها اليابسة
والرياح تنسى وجهتها
والقباب..تختبيء في الجب
والذئاب تنشر قصائد الحب
والثدي يجف..والرضيع يرتجف
وتنهمر زخات الطين
الى متى..ومتى يحين
يوما نستكين
-------
-------
مازال يا أحمد الرّصاص يلاحق شعوبنا ويتعبها .....
ومازال الحصاد يخبئ جثثنا في جرابه........
نثريّة بها من وجعنا العربي ما يفتّت القلوب ويغرقها في برك من الوحل والطّين ...
دمت متألّقا في كتاباتك يا أحمد
وكم عنّ لي أضافة لام النّفي هنا في قولك
الى متى....ومتى يحين
يوم لا نستكين...
ولا يهمك..يشرفني ان اضيف بصمتك للنص بلام النفي لتتباهى بها نثريتي
اخيتي الرائعة دعد....اما بعد
انها دوامة الوجع اليومي لاوطاننا المبتلاة
عند مرورك اشعر ان النص اكتمل..فلمرور اخت لي
يطمأن حرفي
شكرا اليك والف شكر
دمت اخية رائعة..