في عينيه صمتٌ ينطق في الحلم
نثر في الروح إيقاع شكه
فانشقت الحيرة طعماً لذيذاً كغيمةٍ مستقرة على شفاهه
..الهدوء المنكسر في عينيه؛ يغرس عواصفه في قلبي
كان يرمي الأشواك في قصيدتي.. والأشواقُ تدير الأشواق
كنّا سنملأ مسافاتنا باللقاء، و نرحل خلف دفء آت
حتى رمت الهواجس نردها فوق رقعةٍ من ظنون .
الاخت الفاضلة سلمى
نص رائع..فللصمت صخب وعصف..وكثيرا من الظنون
ما وأدت احلاما...فأن بعض الظن اثم
ومضه قصصيه لها مدلولاتها الواقعيه
تحية اليك وتقبلي مروري المتواضع