الغاليه ليلى
قرأت كلماتك بكل شغف و استغراب...كيف لمن تحب أن تطلب من نبض خافقها أن يرحل....لم أصدق.
فأعدت القراءة مرة أخرى و اكتشفت السر..."ارحل" هي في الحقيقة "ابق"..."اقترب" فأنت الطفولة و المشيب...حتى و ان أضحيت ذكرى مرسومة على جدران الذاكره وشما لا يمحى.
استمتعت بما قرأت هنا ليلى...محبتي مع
الغاليه ليلى
قرأت كلماتك بكل شغف و استغراب...كيف لمن تحب أن تطلب من نبض خافقها أن يرحل....لم أصدق.
فأعدت القراءة مرة أخرى و اكتشفت السر..."ارحل" هي في الحقيقة "ابق"..."اقترب" فأنت الطفولة و المشيب...حتى و ان أضحيت ذكرى مرسومة على جدران الذاكره وشما لا يمحى.
استمتعت بما قرأت هنا ليلى...محبتي مع
قراءة مشروعة
وتحليل مقبول ويظل السّربين الجنبات تغذيه نبضات القلب وترويه الآهات
شكرا ليلى
سررت بعودتك
الأديبة القديرة أ.ليلى بن صافي
أذا كان في رحيله أستعادة لطمأنينة نفس مفتقدة أو كرامة مفقودة فلابأس..
ولكن إن كان سيشعل مجامرا ً في العروق؟؟؟
نص مائز... صناعة حرف جميلة ملونه بألوان قوس قزح في ذات السماء الوارفة...
سلمت وسلم البنان والبيان...
مودتي مع أرق تحاياي
الأديبة القديرة أ.ليلى بن صافي
أذا كان في رحيله أستعادة لطمأنينة نفس مفتقدة أو كرامة مفقودة فلابأس..
ولكن إن كان سيشعل مجامرا ً في العروق؟؟؟
نص مائز... صناعة حرف جميلة ملونه بألوان قوس قزح في ذات السماء الوارفة...
سلمت وسلم البنان والبيان...
مودتي مع أرق تحاياي
لكم يسعدني أستاذ ناظم مرورك بحرفي
كلماتك بها ألق
وقراءتك للنص بحد ذاتها فنّا راقيا
دوما أنتظر إطلالتك
دمت بهذا الرقي