الشّاعر القدير عبد الله الفراجي
الشّعر جاء منك في هذه القصيدة الرّائعة من أرقّ وأشفّ وأجود النّصوص التي قيلت في الشّجن...
حتّى كدت أقول : كم هي رائعة شجونك ....وكم هو رائع هذا الوجدان الذي عكّرت صفوه هذه الشّجون
أتدري يا أخي أنّ أروع وأبلغ وأجمل وأرقى كتاباتنا هي التي نودعها همومنا وأشجاننا ...
فكم تالّق زمن الشّعر في قصيدتك وكم جاءت لغتك الشّعريّة عالية البناء .ترتّب هواجس شعورك في الشّجن لتصنع مشاهد لغة قويّة قويّة ...قويّة مذهلة تسري من جسد النّص الى قلوبنا
تقبّل تقديري أيّها القدير...ولا سكن قلبك شجن الاّ لتجسّده أدبا راقيا وينصرف في حال سبيله .
ورمضان سعيد ومبارك لشاعرنا الرّقيق
الشّاعر القدير عبد الله الفراجي
الشّعر جاء منك في هذه القصيدة الرّائعة من أرقّ وأشفّ وأجود النّصوص التي قيلت في الشّجن...
حتّى كدت أقول : كم هي رائعة شجونك ....وكم هو رائع هذا الوجدان الذي عكّرت صفوه هذه الشّجون
أتدري يا أخي أنّ أروع وأبلغ وأجمل وأرقى كتاباتنا هي التي نودعها همومنا وأشجاننا ...
فكم تالّق زمن الشّعر في قصيدتك وكم جاءت لغتك الشّعريّة عالية البناء .ترتّب هواجس شعورك في الشّجن لتصنع مشاهد لغة قويّة قويّة ...قويّة مذهلة تسري من جسد النّص الى قلوبنا
تقبّل تقديري أيّها القدير...ولا سكن قلبك شجن الاّ لتجسّده أدبا راقيا وينصرف في حال سبيله .
ورمضان سعيد ومبارك لشاعرنا الرّقيق
أستاذتي القديرة دعد كامل
للشجن سحر عميق يغوص في ذواتنا ، فيحرك لواعجها، و يدغدغ شغافها، لتنثر ما بها من حسرة و حزن و ألم.. و يظل الحزن كما قال الشاعر الفرنسي ألفريد دو موسيه من أنبل المشاعر التي ترقى بنا إلى سامق الفكر و خالص التأملات..
دمت و دام لك ألق الشعر و الإبداع.
شجنٌ قيل بحرف شاعر مُقتدر من حرفه ولغته وصوره الجميلة الفخمة حتى كأئن الحزن هنا لبس
ثوب الجمال وما أروع أن نكتب شجوننا والفرح يزهو بجمال البوح بها .
لوحة رائعة استاذي القدير عبد الله / دام قلمك / وقار
شهادة منك شاعرتنا بهذا الدفق من الجمال و البهاء، تشرف و تسر..
تحياتي.