فكَّت جدائلها!.
مذبوحة تفك الجدائل.. تُدفن في عز الشوق!.
علامات التعجب هذه انقلبت إلى عكاز، على شكل علامة استفهام
ولكن بعد نثر ذرات العذاب على رمس العتاب.. استلَّ ذاته، ومضى يقص الــ ....
لا أدري إن كان قد قص الزمان أم المكان
لكنه أدى مهمةً برتبة فاتح
فانداح الوشم، خلف اشتعال الورقة.
دمت وامضة في ارتجاف الضوء.
فكَّت جدائلها!.
مذبوحة تفك الجدائل.. تُدفن في عز الشوق!.
علامات التعجب هذه انقلبت إلى عكاز، على شكل علامة استفهام
ولكن بعد نثر ذرات العذاب على رمس العتاب.. استلَّ ذاته، ومضى يقص الــ ....
لا أدري إن كان قد قص الزمان أم المكان
لكنه أدى مهمةً برتبة فاتح
فانداح الوشم، خلف اشتعال الورقة.
دمت وامضة في ارتجاف الضوء.
غالباً أيها القدير ما يكون النص فيه من الترميز الكثير والتعليق واضحاً للعيان
وبقدرتك اللغوية الفذة قلبت بعلامات الأستفهام والتعجب النص الى صفحة مكشوفة
وحروفك تزخر بالأسئلة بكل غموض . وهذا ديدنك ايها الراقي .
هل الذي أخذ ذاته ليقص الزمان أم المكان سؤال تعثر عندي كثيراً حين ضاعت الحقائق
فالوقت يأكل كل شئ ومن تشتعل عنده الورقة لا يقترب من النار .
وقد ينقلب العكاز الى علامات استفهام وتعجب ليأخذ دورها من يدري ؟؟