الفصل الأخير
المشهد الأخير,
فالفصول الأولى والمشاهد الأولى لها تأتي لاحقا...نراها هنا في المشهد الأخير من الفصل الأخير ...
الممثلون على منصات الإنتظار ,,,,والأضواء لم تزل معطلة إلاّ مصابيح قليلة ما إن تنظر إليها حتى ترى في أغطيتها غبار أزمنة مرت بحلوها ومرها....وخشبة المسرح لم تك مصنوعة من خشب !!. سُمِيَّت هكذا منذ عهود طويلة ..نعم لم تعد مصنوعة من الخشب ...جاهزة تأتي ..مستوردة هي الآن ....والعاملون ونحن كذلك ليس دائماً يهمنا تصحيح المسميات ..العديد من الأخطاء حتى بالمواصفات تعتمد على تقليد موروث معتاد عليه ...ونستمر ننسخها كما كتبها قبلنا آخرون سبقونا ...الممثلون متلهفون لميقات رفع الستارة ....يتبع