أتسمحُ لِيْ بأن أبقى ........هنا يا صَاحب البُستانْ فَلِيْ في الرَّوْض أزهارٌ.........من التُوليب والرَّيحانْ وأخشى لو أغادرُها............تضيعُ بحَوْمَة النِّسيانْ ففي البُستان أشجارٌ.........طِوالُ الفَرْع والسِّيقَانْ وهذي مَحضُ أزهار ٍ............رقيقات ٍ على العِيدَانْ وَثَمَّ جَرَادُك الوحْشِيُّ..........كم أفْنَىَ من الأغصانْ وكم فَزَعَتْ حَمَامَاتٌ .......... من الشَّاهين والثُّعبانْ وأنت ترى ولا أدريْ ............. ..لماذا يُمْهَلُ الطُغيانْ
د عزت الخطيب https://www.facebook.com/profile.php?id=100002293114414
عاث الجراد بكل شيء ولكن تبقى الإرادة هي الاقوى دمت بخير تحياتي
قصيدة محلقة بأجنحة ٍ موسيقية لذيذة ٍ وتنقلات جمالية محببة بين مشاتل الورد والبوح الشفيف دمت ودام عطاءك الثر ... مودتي والتحايا
سلمت أناملك استاذ والف تحية
قصيدة ذات ترف جميل..... تتألّق فيها الغة لتبلغ تخوم الجمال والإبداع .... سلمت وسلم النبض والإحساس.
لِنَذْهَبَ كما نَحْنُ: سيِّدةً حُرَّةً وصديقاً وفيّاً’ لنذهبْ معاً في طريقَيْنِ مُخْتَلِفَيْن لنذهَبْ كما نحنُ مُتَّحِدَيْن ومُنْفَصِلَيْن’ ولا شيءَ يُوجِعُنا درويش
صديقي وشاعري الذي أحب الدكتور عزت الخطيب أنا قارىء كفء وخبير بذائقتك الشعرية المتألقة ولغتك المميزة دائماً لذلك بما تفيض عليّ قصائدك من جمال وعذوبة أجدني غارقاً في لجة من عقيق وبحيرة من ياسمين وورد شكراً لهذا العبير
شكرا ايها الشاعر على فيوض الرقة المثالة من بين الحروف والذائقة التي تتمتع بها في نسجك مودتي
كم راق لي هذا الحرف الألق وموسيقاه العذبة تقديري لحرفك أستاذ عزت ويسعدني أن أقرأ لك
الطغيان يستشري في بلادنا الناس ينخرهم الفقر او الترف والجهل سيد الموقف والطغاة يطيحون بمجد ومستقبل الأمة اما لكسب ودمع واما خنوعهم للأعداء تحيات لهذه الومضة في هذا الظلام الحالك