هبّ مذعوراً من فراشه حين لم يجدها بجانبه..
وتناهى إلى سمعه صوت همس وضحك يوحي بالحميمية في الصالة ،
تناول مسدسه المحشو ..كاد أن يفرغه في الجهاز الملعون
هكذا هي الظنون
تخلق عالمها و تحلق فيه
و نادرون من يدركون منطقة الوعي و يفرقون بين الظنون و ما عداها
،،،
نص جميل محتدم بـ الروعة
و العنوان كاشف
،،،
الراقي أ/ سعد السعد
مرحبا بك في الـ ق ق ج
شكرا على جميل ما نثرت
التوقيع
ضاقت السطور عني
و أنا..فقط هنا
نشيد جنازتي..يشجيني
هكذا هي الظنون
تخلق عالمها و تحلق فيه
و نادرون من يدركون منطقة الوعي و يفرقون بين الظنون و ما عداها
،،،
نص جميل محتدم بـ الروعة
و العنوان كاشف
،،،
الراقي أ/ سعد السعد
مرحبا بك في الـ ق ق ج
شكرا على جميل ما نثرت
هكذا أنت سيدة الحضور والحرف شجرة الدر القديرة
دمت بروعة حرفك وقراءاتك الجادة
لك التحايا والمودة ودوام الموفقية
هبّ مذعوراً من فراشه حين لم يجدها بجانبه..
وتناهى إلى سمعه صوت همس وضحك يوحي بالحميمية في الصالة ،
تناول مسدسه المحشو ..كاد أن يفرغه في الجهاز الملعون
تمكّن واقتدار في امتلاك فنيّات كتابة القصّة القصيرة هذا الجنس الأدبي الزّاحف علينا في عصر السّرعة ...
فالقصّة الطّويلة لم يعد لها مجال ولاحظّ في القراءة مع وقت متسارع يطوينا ...فقراءتها تتطلّب وقتا حتّى يتمّ التّفاعل والإستعاب لمضامينها وأحداثها على نحو يليق
القدير سعد السعد
توفّقت جدّا في هذه القصّة القصيرة وقد جعلت قارئها يتنصّت ويترصّد حركة الزّوج الواهم الذي اساء الظّن بزوجته .....
شكرا يا سعد لانّك ترصد واقعا مرّا يعصف فيه الشّك بإستقرار أسر
تمكّن واقتدار في امتلاك فنيّات كتابة القصّة القصيرة هذا الجنس الأدبي الزّاحف علينا في عصر السّرعة ...
فالقصّة الطّويلة لم يعد لها مجال ولاحظّ في القراءة مع وقت متسارع يطوينا ...فقراءتها تتطلّب وقتا حتّى يتمّ التّفاعل والإستعاب لمضامينها وأحداثها على نحو يليق
القدير سعد السعد
توفّقت جدّا في هذه القصّة القصيرة وقد جعلت قارئها يتنصّت ويترصّد حركة الزّوج الواهم الذي اساء الظّن بزوجته .....
شكرا يا سعد لانّك ترصد واقعا مرّا يعصف فيه الشّك بإستقرار أسر
الرائعة المفعمة بالثقافة والوعي
دعد كامل
تتركين دائما خلف حضورك
باقة ورد تعطر القريحة وتشد من إزرها
شكرا لك ولدعمك ورضاك عن حرفي
صباحك أرغفة من خبز العافية وصحون بهجة وباقات ورد
تزين مائدة نهارك
أمتلكت كل مقومات القصة القصيرة جدا
كثافة في التصوير..والقفلة كانت رائعة
نص جميل..ولكنه فيه خزين فكري ليس
بصورته الأحادية هذّه..
فلو ذّهبنا لتحليله..فله محاور عدة..اما اهم محور فيه
هو المحور المجتمعي وهواجسه..اضنه سيأخذ منا الكثير
على العموم هو نص..يختزن الغاطس فيه كثير..وهو نص فكري
صيغ بنوع من الفكاهة بظاهره
مع اجمل تحياتي وتقديري
أستاذنا المكرم سعد .. نص جميل ويعالج قضية من أهم قضايا المجتمع ألا وهي التسرع في سوء الظن بالآخر ..
لكنني أعتقد أن هناك مبالغة في ردة فعل بطل القصة .. فهل يعقل أن يسئ الظن بهذه السرعة بزوجته وتصل لاستخدامه السلاح فورا .. العذر لإطالتي ولكني شدني حرفك الجميل وأسلوبك البنيوي الجيد ..
تحياتي وتقديري
التوقيع
أنا شاعرٌ .. أمارس الشعر سلوكا وما أعجز .. أترجمه أحرفا وكلمات لا للتطرف ...حتى في عدم التطرف
ما أحبّ أن نحبّ .. وما أكره أن نكره
كريم سمعون