لم تقف عيناه عندي كما كانت ، وقفتا حيث لا شيء أراه .. أغضيت ذاهلا ، لم تجر دمعتي .. أمسك كفي بما بقي فيه من ضعف .. نظرت إلى اليد التي كانت .. استرخت ، ازداد استرخاؤها ، سقطت .. ظلت يدي ممتدة وسط ذهولي .. احتضنته ودموعي تنحدر.
القاص المبدع فريد البيدق ومضة سريعة لموقف مأساوي رائع كما عودتنا تقديري الكبير ( تثبت )
دمت دافعة، ودام حرفك فارقا- مشرفتنا الجليلة سولاف!
ومضة قوية وشديدة الاشتعال قصرها زادها قوة دمت مبدعا أستاذ فريد تحياتي واحترامي
https://zraeda.maktoobblog.com/ من هنا كانت الانطلاقة الأولى في العالم الرقمي أهلا بكم إن فكرتم في الزيارة
سطران خلقا حالة من الذهول عند المتلقي وقفت صامتا أترجم حروفك فلم أتركها حتى انتشيت تحياتي ومودتي
بورك حرفك مشرفتنا الجليلة رائدة!
لحظة غصة تبقى داخل النفس كلما مر ذكراها دمت بخير تحياتي
دام حرفك مراقبنا الجليل الأستاذ معله!
بورك الحرف روح النبع المتميزة عواطف!