من قاع الخابية كما يقال
من متون شعرنا القديم ومن سلالته
رائعة بحقّ أيها الشاعرالمتميّز.
أمتعت ذائقتنا بهذه القصيدة الممتعة .
وما أروع هذا المقطع فيا لها أنثى ! كيف برعت في التنكيل ؟ حتى مثُل بين يديها ،،، القتلُ .
ويا لها ! ما مَلّهَا الحسن ، فقد أدبر بعد أن جمع رحله ،،، المللُ .
حيث نثرت على العالمين من بعض حسنها علوماً ، فتهافتت عليها ،،، المِلَلُ .
عِلّة المُحب ، وما أسعد المعلول بها ، لمّا أحاطت به ،،، العِللُ .