تدمى ، ويُمزَجُ فيها الدمعُ باللهبِ
هذا البيت يعدل عندي ديوانا والله أخي ماجد
بارع في كل النص لكن هنا تبوأت سورة تتذبذب دونها كل السور
كنت أود...
لكن
حفرتها في القلب
ود أبدي لك شاعرنا الجميل
ودمع على بغداد من القلوب
وستعود
ماذا أقول ؟
والسَّيفُ يغرزُه في القلبِ حارسُه
وألْفُ ألفِ رغيبٍ من أبي لهبِ
أسعدتني ياشاعرَ البديع - أخي الشاعر المبدع صبحي ياسين - بمرورك العطر على القصيدة .. وما أقرب بوحك من القلب ، وما أنبل لفظك ..
باقات من الورد والود .