وإذا به يرى شجراً يتحرك صوبه, تَلَفَّتَ يميناً ويساراً , لم يجد من يستعينُ به,
فوضع يده على قلبه ,وسمعه يقول: لا تخف إنه الربيعُ قادمٌ لِيقتحمَ صحراءك.
مرحبا أستاذي محسن
هنا وجدت حرفا شاعريا و ومضة شاعر
خشي الأشجار لما تحركت نحوه، و كان قد نسي حركة الشجر بعدما وصل إلى صحراء العمر، فبشره القلب بأنه الربيع قد قدم إلى الصحراء
أحييك لحرفك الشاعري
همسة : انتظرتك بالأمس تكرمنا بقصيدة جديدة فآثرت أن تزور آل القصة و تركتنا نحن بالانتظار !