قصيدة رثاء في ذكرى وفاة الشاعر الكبير نزار قباني
فتحت أبواب الضوء
على الشاعر رحلته مع الحياة
وحبه الكبير لبلقيس وحكاية موتتها على يد من يتخذون من الدمار والموت لعبة
قصيدة يستحق عندها التوقف
دمت بخير
تحياتي
كل الشكر والثناء اختنا الفاضلة
الأستاذة عواطف عبد اللطيف
بارك الله بك.
ماذا اقول فيك..وماذا نقول في نزار
يكفيه فخرا ان له..جيوش من البررة
لشعلة حملها ولا زالت مشتعلة..
أتذكر في حديث جانبي معا..ذكرنا نزار
وذكرت لي انك التقيته وسألته لا يحضرني
السؤال وتنبأ لك بمستقبل لفطنتك..وصدقت نبوءته
الأنتماء للنور ورواده بوجه الهمجية والظلامية هو انتماء
لحقيقة الأنسان
وهذه القصيدة الرائعة في أختيار جملها الصورية والشعرية
وأنتقاء رائع لمحاكاة مواقفه وشعره..هي عنوان وفاء وأحياء
لمدرسة كان نزار قباني رحمه الله وضع لها الأساس العصري
بوركت شاعرنا الجميل ابا عبد الله العزيز
تقبل تحياتي وتقديري ومودتي
ياثائِراً..... لَعَنَ الظَلامَ بِقَومِهِ
ياموقِدَ الأنوارِ....... في الظَلماءِ
----
هكذا كان نزار في منهجه و تمرده وتجديده
ليكون بهذا مدرسة للقارئين والكاتبين ..
رحم الله نزار ..وتحية تليق بسمو حرفك
استاذ علاء حسين الأديب على هذه القصيدة
التي ذكرتنا بشاعر كبير كنزار قباني في ذكرى
وفاته..ودمت في رعاية الله وحفظه.
الأخ الحبيب تواتيت نصر الدين
حضور مبارك وكلمات طيبة أحفل بها
لك من القلب تحية.