ست عواطف عبد اللطيف أشكرك وأقدر قراءتك وبارك الله بك تحياتي
حين دخلت محرابك.... كنت قد توضأتُ بدمعة ولأن البحر لم يصل مدّهُ لقاعك سأرجع له الدمعة