وعندما هب أهل الأنبار قبل سنتين مطالبين بنفس مايطالب به أهلنابالجنوب اليوم قالوا عنهم القاعده وداعش..الحمد لله أن غشاوة الطائفيه انزالت عن العيون وأن تأتي متأخره خير من أن لاتأتي شكرا أيها القصي الغالي