شكرا على ثمين ما قدمتم أيها الغالي
مع رجاء المعذرة متأخرا حيث محاولاتي مستمرة للرد على ما فاتني
شكرا لك ولرفيع ذوقك أيها النبيل الكبير أخي الرائع شاكر السلمان
غزلية رقيقة ، وبوح شفيف ، عذوبة في القصيدة تجذب ذائقة المتلقي ..
فيها مشاعر منسابة دون تكلف ، قصيدة رائعة تنتمي لروائع الشاعر ...
سعدتُ بما قرأت ، وجميل هذا البوح ...
غزلية رقيقة ، وبوح شفيف ، عذوبة في القصيدة تجذب ذائقة المتلقي ..
فيها مشاعر منسابة دون تكلف ، قصيدة رائعة تنتمي لروائع الشاعر ...
سعدتُ بما قرأت ، وجميل هذا البوح ...
تحياتي
الوليد
الوليد
في المنتدى أنت الشريان والوريد
ومنك ننتظر الجديد
شكرا أخي الرائع حضوره والمنعش مروره على رائق شهدك السائغ للقارئين
هل تذكرين بُعيد العصرِ كم رقصـتْ
مشاتلُ الورد ِ لمّـا مـاسَ عِطفانـا
(( لا أستطيعُ بياناً فيكَ من قلمي))
(( يكادُ يخشعُ اجلالا واذعانا ))
ما أجملها وما أروعها من غزلية رقيقة
وحينما قرأتُها وبلغتُ البيت المزبور
سهوتُ هناك مرددا ملحنا ذلك البيت
وبالكاد انتقلتُ عنه لتكملة باقي الأبيات
كم أنت رقيق مجيد أيها الشاعر
وكم هو جميل أن يقرأ القلب مع العين
بجمال ودقة وتأني
ولهذه اللحظة لا أعلم لمذا هذا البيت أسرني وطوقني
أكثر من غيره (رغم الأصفاد التي في الباقي)
ولا أدري أهو سحر أم قبس نارٍ
تحية لك شاعرنا وعزيزنا من قلب لا يفتأ.....
هل تذكرين بُعيد العصرِ كم رقصـتْ
مشاتلُ الورد ِ لمّـا مـاسَ عِطفانـا
(( لا أستطيعُ بياناً فيكَ من قلمي))
(( يكادُ يخشعُ اجلالا واذعانا ))
ما أجملها وما أروعها من غزلية رقيقة
وحينما قرأتُها وبلغتُ البيت المزبور
سهوتُ هناك مرددا ملحنا ذلك البيت
وبالكاد انتقلتُ عنه لتكملة باقي الأبيات
كم أنت رقيق مجيد أيها الشاعر
وكم هو جميل أن يقرأ القلب مع العين
بجمال ودقة وتأني
ولهذه اللحظة لا أعلم لمذا هذا البيت أسرني وطوقني
أكثر من غيره (رغم الأصفاد التي في الباقي)
ولا أدري أهو سحر أم قبس نارٍ
تحية لك شاعرنا وعزيزنا من قلب لا يفتأ.....
أشهد أنك ساحر المشاعر حبيبي أحمد
أشهد لك بحس مميز في سفره عبر الكلمات
والله يا أخا الوجع لا أكتب إلا ما يخرج من تلقائه
كم آنس لحرفك
كم أتوق لمرورك
لأنك تشبع النص غوصا وصيدا لما ترى
الله الله عليك كم أنت فتان الحرف
لك باقة ود بلا نظير