ناظم الصرخي
نظمت َ فصرخت َ من قاع بئرك َ قصيدة دوّى صداها حتى عمّ أرض الرباط ..قصيدة أراها من العيون ،
فيها محطات فخر ولك الحق في ذلك ، فما قلته عن نفسك أجزم أنه جزء يسير من خصالك الحميدة
قرأتها قراءة راصد فطرت في سماء الدهشة لسحر بيانك وجمال تعبيرك وقوة بنائك ورشاقة قافيتك وعذوبة بحرك الذي أبدعت في اختياره مموسقا ...
ناظم الصرخي ...
أيها العراقي المدهش ، تحمل لواء الشعر كما حمله أجدادك من قبل ، بك يزهو العراق وتزهو العروبة والعربية وأبجديتها ، كيف لا وأنت بحّار أجاد ويُجيد وسيُجيد إنتقاء اللآليء والدرر من أعماقها ...
أنا البئر ...
قصيدة من العيون ، وهي واحدة من القصائد النفيسة التي يحتاج القاريء العاشق للشعر الجميل أن يعود لها كما يعود للخالدات في ديوان العرب ، ما يميّز شعرك المدهش هو الأسلوبية العالية ، والعمق في الكتابة والفن في انتقاء المفردات الرشيقة التي تتماهي مع البحر الخليلي في قالب يُكمل الفكرة ...كنت دائما وما زلت وسأبقى بحول الله أتيه وأفخر أنّ قامة كأنت تربطني بها علاقة المحبة والود والقلم ..شكرا ل ( أنا البئر ) لمتعة جذبت ذائقتي وأثرت ثقافتي وروحي ...
وددت ُ أن أطلق َ حروفي في فضائك هنا أكثر ...لكنني وجدت الأبجدية التي في جُعبتي لا تستطيع مجاراة هذا الجمال ، سأمنح نفسي فرصة أخرى للوقوف والتأمل والقراءة حتى أشحذ الهمم وأستعيد كلماتي وأواصل القراءة ...
ناظم الصرخي
نظمت َ فصرخت َ من قاع بئرك َ قصيدة دوّى صداها حتى عمّ أرض الرباط ..قصيدة أراها من العيون ،
فيها محطات فخر ولك الحق في ذلك ، فما قلته عن نفسك أجزم أنه جزء يسير من خصالك الحميدة
قرأتها قراءة راصد فطرت في سماء الدهشة لسحر بيانك وجمال تعبيرك وقوة بنائك ورشاقة قافيتك وعذوبة بحرك الذي أبدعت في اختياره مموسقا ...
ناظم الصرخي ...
أيها العراقي المدهش ، تحمل لواء الشعر كما حمله أجدادك من قبل ، بك يزهو العراق وتزهو العروبة والعربية وأبجديتها ، كيف لا وأنت بحّار أجاد ويُجيد وسيُجيد إنتقاء اللآليء والدرر من أعماقها ...
أنا البئر ...
قصيدة من العيون ، وهي واحدة من القصائد النفيسة التي يحتاج القاريء العاشق للشعر الجميل أن يعود لها كما يعود للخالدات في ديوان العرب ، ما يميّز شعرك المدهش هو الأسلوبية العالية ، والعمق في الكتابة والفن في انتقاء المفردات الرشيقة التي تتماهي مع البحر الخليلي في قالب يُكمل الفكرة ...كنت دائما وما زلت وسأبقى بحول الله أتيه وأفخر أنّ قامة كأنت تربطني بها علاقة المحبة والود والقلم ..شكرا ل ( أنا البئر ) لمتعة جذبت ذائقتي وأثرت ثقافتي وروحي ...
وددت ُ أن أطلق َ حروفي في فضائك هنا أكثر ...لكنني وجدت الأبجدية التي في جُعبتي لا تستطيع مجاراة هذا الجمال ، سأمنح نفسي فرصة أخرى للوقوف والتأمل والقراءة حتى أشحذ الهمم وأستعيد كلماتي وأواصل القراءة ...