وقطفتُ من عينيكَ وهجَ قصائدي
فتلوتُها.. في معبدِ الخلجاتِ
حب و رسم ...هنا تظهر مهارة الشاعر في الولوج الى اللامعهود من التعابير و الصور ، و التخلي عن المتعارف به .
تا اللهِ إني في غرامكَ وردةٌ
فوّاحةٌ بالشعرِ والكلماتِ
.
سافرتُ في عينيكَ حتى خلتُني
غجريّةً.. بدويّةَ النظراتِ
و نتابع الجميل من الشعر ، و ابداع التعبير ، و روعة الايقاع .
وتابع الأحلى :
ووضعتَ عيني فوقَ جسرِ وسامتك
ليسيرَ تحتي جدولُ النزواتِ...
انها حنان الشاعر ة الرائعة .. جذبتني بقصيدتها هذه ، و كانت فعلا راجحة ، متجددة في ماهيتها ... هنيئا هذه الخطوات .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .