أيقظتني في المرايا دمعةٌ
كبقايا الذكرياتِ المسفرَه
عن سبايا الليلِ في كهفِ الصّدى
عن جراحٍ في رنين الأسورَه
عن فراتِ العمرِ ، عن جرحِ المدى
هل لقلبي من ليالٍ ممطرَه ؟
تتركُ الأوطانَ رهوا للنّدى
للأغاني ، للسّماءِ المقمرَه؟!
مضمون القصيدة يبكي ، و يعري واقعا مِؤلما ، و ولكن لا الحكام وحدهم ، و لكن للشعوب نصيبا أكبرفي ما نعيشه ..و حتى تكون يقظة وجب للشعر أن يثور .
في قصيدة سيدة الأدب و بلبلة الشعر كوكب البدري نصيب من تلك الثورة .. الشاعرة شاعرة حين تناولت القضية ، و هي متميزة بالاتقان أو التناول ، فقد
قرأت هنا شعرا بروح و ابداع و حضور ، و شدتني القصيدة كاملة ، و لم أجد مواطن ضعف ،و كان الجمال طابعا ...والمقطع الأخير نموذج ...شاعرتنا
بلا مجاملة شكرا للإمتاع .
التوقيع
تـذكّـــــري مَـن لم تُحِـــــبِّيـه = والقلبُ أنتِ دائِــمًا فــيـهِ
ديْن عليكِ سوف يبقَى عالقًا = وليس مِن شيءٍ سيُلغيهِ
العربي حاج صحراوي .
أيّها المصلوب ُ في جذعِ النّوى
تلكَ حربٌ للضّحايا منكرَه
أنتَ كالمنزوعِ من أغصانه
فاحترسْ من كل وغدٍ خنجرَه
كثرت الخناجر أختي الغالية أ.كواكب وتكاثرت المآسي على قلب هذا الشعب الطيب الأصيل المعطاء ...أزاح الله هذه الغمة عن سماء الأمة
كتبت حرفاً موغلاً في الألم وسابراً لواقع مر معاش
تقديري وتحياتي العطرة
أيقظتني في المرايا دمعةٌ
كبقايا الذكرياتِ المسفرَه
عن سبايا الليلِ في كهفِ الصّدى
عن جراحٍ في رنين الأسورَه
عن فراتِ العمرِ ، عن جرحِ المدى
هل لقلبي من ليالٍ ممطرَه ؟
تتركُ الأوطانَ رهوا للنّدى
للأغاني ، للسّماءِ المقمرَه؟!
مضمون القصيدة يبكي ، و يعري واقعا مِؤلما ، و ولكن لا الحكام وحدهم ، و لكن للشعوب نصيبا أكبرفي ما نعيشه ..و حتى تكون يقظة وجب للشعر أن يثور .
في قصيدة سيدة الأدب و بلبلة الشعر كوكب البدري نصيب من تلك الثورة .. الشاعرة شاعرة حين تناولت القضية ، و هي متميزة بالاتقان أو التناول ، فقد
قرأت هنا شعرا بروح و ابداع و حضور ، و شدتني القصيدة كاملة ، و لم أجد مواطن ضعف ،و كان الجمال طابعا ...والمقطع الأخير نموذج ...شاعرتنا
بلا مجاملة شكرا للإمتاع .
كل الشكر والامتنان لحضورك ورأيك الجميل في القصيدة استاي الفاضل
صدقا لم يعد هناك متسع في القلب لاحزان أخر ومواجع
وليس من حل للشعوب الحرة غير الثورة وقطع الطريق على كل من يحاول سرقتها
لك التحية
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟
أيّها المصلوب ُ في جذعِ النّوى
تلكَ حربٌ للضّحايا منكرَه
أنتَ كالمنزوعِ من أغصانه
فاحترسْ من كل وغدٍ خنجرَه
كثرت الخناجر أختي الغالية أ.كواكب وتكاثرت المآسي على قلب هذا الشعب الطيب الأصيل المعطاء ...أزاح الله هذه الغمة عن سماء الأمة
كتبت حرفاً موغلاً في الألم وسابراً لواقع مر معاش
تقديري وتحياتي العطرة
شاعرنا المبدع ناظم الصرخي
شكرا لك ، والنص وأوجاعه ليس غريبا عليك ، فهو من رحم مأساتنا كعراقيين توارثنا الاحزان منذ بكاء إنانا حبيبها ديموزي ونواح كلكامش لفقدانه صديقه أنكيدو
تحية لك
التوقيع
ممن اعود ؟ وممن أشتري زمني ؟ = بحفنة من تراب الشعر ياورق؟