هذا الربيعُ ـ بزعمهمْ ـ حلّ فأعلنَ جهلَنا،
وغباءَنا ..
وأزاحَ كلَّ فصولِنا ..
حتى إذا بلغَ الزُّبى
سيلُ الدّماء ْ..
قلنا بكلّ جنوننا:
يا ليتنا كنّا ترابْ!!
خلاصة حكم الشاعر محمد الصالح الجزائري ...
جميل أن نزن بالمنطق لا العواطف ...وما أشك في أننا
تأخرنا لطغيان العاطفة على العقل ...رائع شاعرنا و حكمتك
التي نتلمسها هنا وهناك ...
أمتعتنا بهذه اللوحة المرسومة كما يجب ..
رأيتك هنا أكثر اناقة و بهاء ..وللقصيدة الحديثة عندك
احتراو تقدير ... سلمت ببوح ولغة جميلة ،
وقدرة على السباحة بمهارة و متعة .
صاحب الصولات والجولات والوصلات البهية..أخي الشاعر النقي صحراوي..شكرا لك على مرور أضاء القصيدة وزادها بهاء..احترامي وتقديري.
يرتعشُ قلبي عندما أقرأ اسم الجزائر ...ترقص جوانحي ، فالجزائر حكاية عشقنا ...الجزائر
عشقنا الأبدي ...فكيف بي وأنا أقرأ لشاعر جزائري هذا البهاء وهذا الألق ...
وصف وتوصيف دقيق ورائع لواقع أمتنا ...جاءت في ثوب مزركش بالفطنة والنظرة الصائبة ...
فيها التهكم على واقعنا المرير والمر ...قصيدة عميقة في دلالاتها ...
يرتعشُ قلبي عندما أقرأ اسم الجزائر ...ترقص جوانحي ، فالجزائر حكاية عشقنا ...الجزائر
عشقنا الأبدي ...فكيف بي وأنا أقرأ لشاعر جزائري هذا البهاء وهذا الألق ...
وصف وتوصيف دقيق ورائع لواقع أمتنا ...جاءت في ثوب مزركش بالفطنة والنظرة الصائبة ...
فيها التهكم على واقعنا المرير والمر ...قصيدة عميقة في دلالاتها ...
هنا تأملت وقرأت ...
لك محبة لا تنتهي
محبتي
الوليد
الأرض المحتلة
..وأنتم أهلنا وعزاؤنا الوحيد..أقاسمك الرعشة والقشعريرة..حبّنا لكم بلا حدود ..أخي الوليد شكرا لك على مرور صادق نبيل..محبتي وغصن الزيتون..