في خفة الهواء
تقفز أفكاري فوق مخدعي
ترشق السماء بالوسائد الملونة
وألتفت لرائحة خبز أعدته لي الشمس
في جذل التهم الدرج بخطوات حافية
أمسك بالرغيف
وكوب من القمر الملتهب
دفء مشروع يتسلل الى أنهاري
وتستسلم قريتي في هدوء
لصباح قرنفلي الحرارة
اعذريني إذا قلت لك إني لا أستطيع التفريق بين الخاطرة وقصيدة النثر
لأني قبل قليل قرأت لك قصيدة نثر فانتابني شعور يشبه ما شعرت به الآن ولا أدري هل هو قصور في أدوات المعرفة التي أمتلكها فالصور التي أتخليها هنا وقراءتي لها متشابهة من حيث الإبداع
مالي وللأسماء فأنا لا يهمني القدح الذي يقدم به العصير إن كان زجاجيا أو بلوريا بقدر ما يهمني العصير الذي يقدم فيه إلي
نصيحة لكل متلق لا تجعل قراءتك للنص قراءتك لصحيفة بل اجعلها رشفة رشفة وأعد النص مرات حتى تشعر بجماله وروعته
معه حق أستاذنا عبد الرسول معله
إن جمال السبك الشعري في عباراتك قد جعل أستاذاً كبيراً يحتار في أمرها
ولكنه بلباقته المعهودة وعلمه الغزير قد أوجد لها فتوى أدبية
..............
الأخت المبدعة إنتصار دوليب
سلمت
اليراعة
التي
تخط
هذا
الأدب
الراقي
..........
تثبيت
مع التحية
و استسلم آل النبع بهدوء و انتشاء لهذا الحرف الهادىء الجميل من صاحبة الحرف البهي أديبتنا المبدعة انتصار
مية مرحبا و أهلا و سهلا بك و بحرفك الجميل بيننا
ما كان هذيان هذا حماك الله
بل كان صور جميلة لونت كل صورة بهمسة ؛ فجاءتنا تماما بألوان قوس المطر
تحياتي لك أديبتنا انتصار و مثلها لحرفك الألق و جنائن
اعذريني إذا قلت لك إني لا أستطيع التفريق بين الخاطرة وقصيدة النثر
لأني قبل قليل قرأت لك قصيدة نثر فانتابني شعور يشبه ما شعرت به الآن ولا أدري هل هو قصور في أدوات المعرفة التي أمتلكها فالصور التي أتخليها هنا وقراءتي لها متشابهة من حيث الإبداع
مالي وللأسماء فأنا لا يهمني القدح الذي يقدم به العصير إن كان زجاجيا أو بلوريا بقدر ما يهمني العصير الذي يقدم فيه إلي
نصيحة لكل متلق لا تجعل قراءتك للنص قراءتك لصحيفة بل اجعلها رشفة رشفة وأعد النص مرات حتى تشعر بجماله وروعته
أصدقك القول عندما أخبرك أني أيضاً لا أدرك الفرق
إن وجد
لكني أضع نصي فيختطفه أساتذتي لأماكن يرون أنه ينتمي إليها
وأنا أتبع خطاهم وأقتطف من جدار الكون امتناني بمجهوداتهم الكريمة
كما سأقتطف لك الآن عبق السماء وسحر القرنفل
وانحناءة طويلة من أُمسياتي
خلجان من النور لهذا الوجود الفاخر
مودتي
واحترامي جميعه..وليس بعضا منه
معه حق أستاذنا عبد الرسول معله
إن جمال السبك الشعري في عباراتك قد جعل أستاذاً كبيراً يحتار في أمرها
ولكنه بلباقته المعهودة وعلمه الغزير قد أوجد لها فتوى أدبية
..............
الأخت المبدعة إنتصار دوليب
سلمت
اليراعة
التي
تخط
هذا
الأدب
الراقي
..........
تثبيت
مع التحية
أي أقمار للفرحة تهطل على حرفي
وأي تيارات سماوية
تمسك بأطراف المعاني عندي
وتنثر فوق جبهتي أسرارها