يا صوت الوجع ..
هل أتممتِ حكاياتك إليه؟
أم بقي هناك غصة عالقة قطعتها على نفسها الأرض وتركت المسار عند أول الشمس؟
أنا عن نفسي وعن أحلامي وعني وعنه ... بكيت
يكفيني
والله يكفيني
صلّوا ..
إذ أن الفقد هنا رفع تكبيرات السماء
أما زالت أوداج الدهشة خلف الشرفة الخرساء يا حنان ؟
متى يكف نايك عن تحريض الدمع .. متى ؟