هنالك نصوص نقرأها ، ونمرّ عليها مرور الكرام ...
لا نفكر أن نلتفت إليها مجددا ...وربما أبعد من ذلك
لا يجذبنا اسم كاتبها ..لرصد حروفه وكتاباته ...
ونصوص هؤلاء أراها كالصحف اليومية التي نقرأها
ولا نعود لها ..
وهناك نصوص نقرأها بعين الدهشة والإعجاب ، نتوقف ، نتأمل ،
نبحث بسرعة عن هوية صاحب النص بشكل لا إرادي رغبةً منّا في
رصد كتاباته وتتبع قلمه ...
حنان ...
النصّ عندك ينتمي للصنف الآخر ..لأبجدية لا تتكرر ..
أجدني في حضرة أديبة تتفردُ بلغتها وقدرتها على التعبير ،
ليست نمطية التفكير والتعبير ، تشبه نفسها فقط ..
من حقّنا أن نفخرَ ونتيه َ أنّ أديبة وشاعرة بحجم حنان الدليمي
بيننا ...نبعية ماجدة ..مبدعة تتربع مليكة ً على عرش الكتابة
والأدب والحس المرهف ...
هذا النص ...
يُغري بالعودة له مرارا وتكرارا ...
فلا يكفيه القراءة العابرة ...ولا يكفيه
المرور ..وكيف لقاريءٍ يملك الذائقة
أن يقرأه مرّة ويغادره ...
هل تقبلين باقات ورد تليق بعبير حروفك وأريج إحساسك
وشذى تعبيرك ...يا سيدة الورد
هنالك نصوص نقرأها ، ونمرّ عليها مرور الكرام ...
لا نفكر أن نلتفت إليها مجددا ...وربما أبعد من ذلك
لا يجذبنا اسم كاتبها ..لرصد حروفه وكتاباته ...
ونصوص هؤلاء أراها كالصحف اليومية التي نقرأها
ولا نعود لها ..
وهناك نصوص نقرأها بعين الدهشة والإعجاب ، نتوقف ، نتأمل ،
نبحث بسرعة عن هوية صاحب النص بشكل لا إرادي رغبةً منّا في
رصد كتاباته وتتبع قلمه ...
حنان ...
النصّ عندك ينتمي للصنف الآخر ..لأبجدية لا تتكرر ..
أجدني في حضرة أديبة تتفردُ بلغتها وقدرتها على التعبير ،
ليست نمطية التفكير والتعبير ، تشبه نفسها فقط ..
من حقّنا أن نفخرَ ونتيه َ أنّ أديبة وشاعرة بحجم حنان الدليمي
بيننا ...نبعية ماجدة ..مبدعة تتربع مليكة ً على عرش الكتابة
والأدب والحس المرهف ...
هذا النص ...
يُغري بالعودة له مرارا وتكرارا ...
فلا يكفيه القراءة العابرة ...ولا يكفيه
المرور ..وكيف لقاريءٍ يملك الذائقة
أن يقرأه مرّة ويغادره ...
هل تقبلين باقات ورد تليق بعبير حروفك وأريج إحساسك
وشذى تعبيرك ...يا سيدة الورد
لك جلّ تقديري وعظيم إحترامي
الوليد أيها الغرّيد
تتوغل بسلاسة الموج في عمق الحرف
وتبثّ هناك من روحك النقية كل ما فيها من بهاء
كم أسعد برؤيتك في كل أحوالها لأنها تنفذ لمسامات النص
وتعيد تشكيله عبر قراءة شاعر متمكن
ما أروع حضورك إسما وروحا.. يبهج روحي وحرفي معا
شكرا لأنك توجت هامة حرفي بهذا المرور الألق
شكرا لعينيك حين قراءة
"هل نفضتُ عن حجرة قلبي غبرة حبّك" مازلتم في قمة الروعة والجمال كما دائما الطاقة التأثيرية التصويرية المتخللة فصول المعاني في لغتكم الأديبة.. لا حل لها!! شعرا كانت أم نثرا، يشعر القارئ أنه أمام لوحة مزركشة بألوان المشاعر الوجدانية.. ولكل شطر أو سطر انعكاساته القزحية الخاصة! سلمت أناملكم أيقونة العراق كل التقدير
مازلتم في قمة الروعة والجمال كما دائما الطاقة التأثيرية التصويرية المتخللة فصول المعاني في لغتكم الأديبة.. لا حل لها!! شعرا كانت أم نثرا، يشعر القارئ أنه أمام لوحة مزركشة بألوان المشاعر الوجدانية.. ولكل شطر أو سطر انعكاساته القزحية الخاصة! سلمت أناملكم أيقونة العراق كل التقدير
الرائع ألبير ذبيان
وهل لديّ أمنية أغلى من أن تستشعر معي رقّة النسيم بين سطوري
وترضى أن تشاركني نزهتها على جسر الشعور
وهل أملك أمام هذه الشهادة إلا الخُيلاء والتمادي في الغرور
شكرا لعينيك حين قراءة
شكرا من الأعماق يا زُلال الحضور
من الصعب جدا أن نتغلغل ونغوص في أعماق من نحب بمثل هذا
الولوج في النص ليكون فعلا ترجمتة لوجع رهيب وبؤس كئيب
تحية تليق أستاذة هديل على هذا البهاء الذي أفرزته لغة النص
ليكون الوجع بمرتبة الشرف . تقبلي أسمى التحيا
ودمت في رعاية الله وحفظه.
التوقيع
لا يكفي أن تكون في النور لكي ترى بل ينبغي أن يكون في النور ما تراه
من الصعب جدا أن نتغلغل ونغوص في أعماق من نحب بمثل هذا
الولوج في النص ليكون فعلا ترجمتة لوجع رهيب وبؤس كئيب
تحية تليق أستاذة هديل على هذا البهاء الذي أفرزته لغة النص
ليكون الوجع بمرتبة الشرف . تقبلي أسمى التحيا
ودمت في رعاية الله وحفظه.
حضور لبق نابع من قلبك النقي وعقلك المستنير
أخي جميل الروح نصر الدين
يكفي حضور اسمك ليزغرد المكان طربا
شكرا بحجم ما يليق