صباحكم قهوة وعبق هال
مرحى بمحترف الحوارات وبمن يجري اللقاءات بألق ومزاج القدير قصي
عودة جميلة لسلسة اللقاءات الجميلة
وكل المراحب بالضيف الدكتور الأنيق أسعد النجار
تسجيل متابعة ومشاركة بإذن الله
صباحكم سكر
مساء الخير
الحوار على ما يبدو سيكون شيقاً، مبدئياً :
- ما رأيكم بانتشار الكتاب الالكتروني، هل يُغني عن الكتاب المطبوع؟
- باتجاه الصحافة للالكترونية، هل سنفقد متعة التصفح الصباحي والصحيفة الورقية
، أم النكهة ذاتها ونحن نتصفح الحاسوب بحثاً عن صحيفتنا المُفضلة؟
تحيتي ولي عودة
بكل اسف ، اقدم اعتذاري ، لاخي واستاذي الدكتور اسعد النجار ، على تاخري.
اسف جدا لاني اخر من اتى !!!! ومن اجل ان اقوي معنوياتي لمجابهة هذا الخطأ ، تذكرت بيتا لأعمى المعرة ، وسأختبئ وراءه ، لا مدحا ، وانما لابعد الانظار عن تقصيري:
(( فاني وان كنت الاخير زمانه ... لاتي بما لم تستطعه الاوائل )) ههههههه
ولكن كيف اتي بما لم تستطعه الاوائل ، وانا أمام اقلام ناطقة ، وعقول نيرة ، وافكار تبهج القارئ بروعتها ، وتريح النفس برقتها ، وتبعث السرور بحسن معانيها.
كنت ناو ان احلل استاذي واخي الدكتور اسعد النجار ، خلال ايام ، الا ان موضوع صديقي الكريم قصي الطيب صدمني ، وكان يالنسبة لي: كالصفعة على راس الاصلع. نسف ما كنت ابغي قوله قبل هذا اللقاء المبهج !!!! الله يكون ابعونك يا قصي الطيب هههههههههه
لذا ارجو المعذرة ثانية ، من استاذين عزيزين ، وصديقين وفيين ، واديبين محترمين: استاذي واخي الدكتور اسعد النجار ، واخي واستاذي قصي الطيب ، على تاخري هذا. الحقيقة تقال: اني سررت بتواجدي هنا معكم. وسرني هذا اللقاء المبهج ، وان شاء الله سارجع ثانية ، لهذا البستان المبهج ، لاتمتع بنسيم طيبكم ، وارتوي بما يتفضل به ابن العراق الوفي ، الدكتور اسعد النجار العزيز.
وشكري الجزيل لابن النبع المبدع قصي الطيب.
اخوكم ابن العراق الجريح : صلاح الدين سلطان