ببصيص الأمل نعيش وقد يكبر هذا البصيص ويصير شعلة وهاجة تنير طريق السعادة والحبور ...بوح شفيف كما الهمسات ومؤثر كما اللسعات .. دمت بهذا البهاء الذي أنعش الروح تثبّت مع التقدير وأرق التحايا