الاستاذ الفاضل ناظم الصرخي ، ما أسعدني بقراءتك أيها الكريم دمت بود ومحبة
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي