متى توازي عشقي
؛
آسفة، إن كسر كعب الخيبة الذي لم أستنجد به لأوازيك به طولا...
..
العشق الغائب في الحرمان ..المتآكل في أزقة الغياب
يورث الخيبات
وكسر كعب الخيبة هو شيء من النسيان تستدعيه الأنا الشاعرة في محاولة فاشلة لبتر جذور العشق ..!!
لبتر عشقي "
هنا تكمن جمالية خاصة في التعبير
الريح لاتبتر بل تنزع ، والنزع يعني المحو نهائيا
أما البتر فيعطي فرصة لجذور العشق أن تتعوشب من جديد
وهذا يفسر شيء من التشظي المهيمن على الكاتب/ة
وهذا التشظي هو ماأسبغ على النص الكثير من الجمال
وأضفى على الأجواء النفسية بعض الغموض
؛
خاطرة رائعة ، رائقة الصور في انثيال عذب دافئ يحلو الوقوف على مفاصلها بتأمل فيها من الحركة الجوانية مايجذب المتلقي
أبدعت شاعرنا /تنا
؛
سؤالي
لماذا ختم الكاتب/ة النص على لسان الحبيب الغائب
ولم يختمه على لسانه ؟
..
علي التميمي الرائع
أظهرت موهبة جميلة في القراءة لاتقل أبدا عن موهبك الشعرية والشاعرية ، أمتعتني حقا متابعة تجلياتك
..
كل الود وباقات الورد لكم أحبة النبع
والشكر موصول لأستاذنا القدير شاكر السلمان
؛
يتبع إن شاء الله
....
أسعدتِ مساءً شاعرتنا النبيلة
تحليل رائع صائب صادق
استخرجتِ من صلب النص افضل التفاسير
امّا عن سؤالك فلم يغب عن بالي هههه معك حق
أتوافقيني الرأي ان الكاتب اراد هُنا ان يتنكرَ بما تيسر له للتمويه ؟
ثم ان شهادتكِ لي وسام فخر عزيز اعلقه على صدر محبرتي
سأظل منتظرا عودتك كي نحظى من لدنك بالجمال
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
نص وازن
بين سحر المفردة وجمال التعبير
وبين انثيال مدهش للمشاعر المعبر عنها بنثرية جميلة محكمة
ثم لاننسى السردية التي شدّت بناء النص وذلك يُحسب لمهارة ومواهب متعددة لدى الكاتبةالتي لاتغيب شمس ابداعها
ولعلني لا أخطئ حين أضع النص في أجناس ثلاث هي النثر والخاطرة والقصة
تحية للنبع كله
وهذه الفعالية الرائعة
اسعد الله أيامك صديقي العربي النبيل
ما اجمل حضورك و اكثر من جماله تحليلك البديع
تحية ملؤها ودي ومحبتي
وننتظر وإياك ما ستحمل لنا الفترات
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
لكنك في لحظة ما نفضت عن مذكرة الرحيل غبار اليأس ومضيت،
وحررت ماسات الدمع من قدر أعمى، أصم.
فتحت كل مجالات اللاممكن والممكن ليصلني صوتك ويقف أمامي كالصفصاف، يأتي واثقا قويا من وراء الحاجز، من خرافة الحدود، من العدم
.....
يُصوّر هُنا الكاتبـ / ـة حدثاً أراه جميلا في نفضه لغبارِ اليأس لكن لمَ جمعتْ واو العطفِ هذه بين لحظةٍ جيدةٍ ما و أخرى تحررُ مسامات الدمع ، تحت عباءة قدرٍ لا يسمعُ ولا يرى ولا يأبه ؟
وبعدها يأتي انفتاح مجال الممكن و اللاممكن وذلك المسعى ليصل صوته إليها ممشوق القامة كالصفصاف ثابتا ثاقبا مسامعها
من وراء حاجر .. برزخ يحجز ترنيمة حديثه عن اذن انصاتها
ومن حدود وصفتها بالخرافة لعدم اعترافها بها وعدم لا تؤمن به .
.
تتوغل فينا الى أعماقك حيث زُرقة بحرٍ لجّيٍّ من اللغة . ما أجملك
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
جميل هذا النص الذي هو جمع بين الخاطرة والنثر السردي
وبلغة متماسكة شدتنا حتى النهاية
مرة اخرى في محاولة للتمويه اجد بعض المفردات كانها من
وحيا اخر استطيع تاشيرها ؟؟وضعت بطريقة ذكية
البصمات الموجود في النص تكاد تكون بصمة من احترف التمويه
في نصوص تحت الضوء وهي متعة لنا ومتاهة جميلة اضافة لجمالية
النص...فتحية لروح من كتبها والتحية لشاعرنا الجميل ولدنا الرائع علي
التميمي وللعمدة ابو صالح الغالي
وتقول: ها حلوتي أكتبتي اليوم؟
وحين أومئ لك بلا،كنت تعقد حاجبيك حتى أكاد أجلس بين عينيك زمنا وسنوات عشق.
ثم تُفَكُّ قسوتك حين يدغدغ جفني رأفتك، وكأن القسوة مسؤولية تضمها في مجلد نشاطك اليومي.
تصمت قليلا، تعود لذاكرة التبغ وتشعل لفافة أخرى.
...
يُخرجُ لنـا كاتبُ النّصِّ مشهداً حواريّا
يُخاطبها ذلك الرجل بـ ' حلوته ' مُتسائلا عن استئنافها الكتابة هذا اليوم
فجيئ بالجواب بإيماءة نفي فيظهرُ بعضاً من غضبه الممزوج بالحرص
يُلمّح لنا الكاتب كيف تظهر امارات غضبه على وجهه بانعقاد حاجبيه
فتجلس سنوات عشقية .. هُنا تصوّر لشعور الانس لديها
ثم تتلاشى تلك القساوة حينما يسلط جفنها تأثيره السحري على رأفة قلبه
وكأنك أيها الرجل تريد ان نترجم قسوتك حرص ومسؤولية تقع على عاتقك و تطالب بذلك كل يوم
ثم انك تصمت متأملا وتدخن لفافة من قلق .
.
ارى انك يا صديقنا تُحاول شرح جانبٍ مشرقٍ من هذا الرجل .
كم انت عظيم .. !
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي
جميل هذا النص الذي هو جمع بين الخاطرة والنثر السردي
وبلغة متماسكة شدتنا حتى النهاية
مرة اخرى في محاولة للتمويه اجد بعض المفردات كانها من
وحيا اخر استطيع تاشيرها ؟؟وضعت بطريقة ذكية
البصمات الموجود في النص تكاد تكون بصمة من احترف التمويه
في نصوص تحت الضوء وهي متعة لنا ومتاهة جميلة اضافة لجمالية
النص...فتحية لروح من كتبها والتحية لشاعرنا الجميل ولدنا الرائع علي
التميمي وللعمدة ابو صالح الغالي
الاستاذ قصي المحمود
تحليل بديع صائب
سنتعرف وإياكم على هذه الشخصية الثرية العطاء
التحايا لقلبك ايها الطيب المحب
التوقيع
قد يُبتلى المـرءُ في شيءٍ يفارقـهُ
فكنتَ بلوايَ في شوقي وفي قلقي