اعتراف بريء يمشي على أطراف خجله
من روح كانت تنتظر مسحة أمل من كفّ السماء
نص هادئ.. سلس الأسلوب.. ندي الوقع على المتلقي
أظنه للكاتبة الجميلة.. ميّاسة الحرف ليلى آل حسين
والله أعلم
ما أجملك يا حنان
هذا النص يخفق بعذوبة تلامس القلب بسلاستها ونعومتها
فأين حرفي من كل هذا الألق
كل الود والاحترام لاختياري
ولكن
بريئة يا رائعة
وانا ايضا ورب الأبل لا يخصني ولكن
لو اني كاتب النص لانسحبت فورا من الحلقة
لان الجرم هنا لا يتفق مع النص الرقيق الانيق
حبيبي العمدة ..
ومع هذا ..ساتوكل عن المدعية او المدعي صاحب النص
في حالة رفع شكوى عند محكمة النشر ...ضدك بالتشهير!!!
رب الأبل هذا صانع موبايل ( Apple)
رب الإبل هذا عبدالمطلب
ها قد فاتني الكثير من الألق كعادتي
فاعذريني يا سلوى النقية
النص حالم جدا
دعوة للحب
والترجل عن أرض الواقع بامتطاء بساط الأحلام لممارسة الاحساس الحقيقي والمبطن بارتباك الحواس وحيرتها..!
دخت وأنا أحاول البحث عن الكاتب/ة
وقد جرت عادتي أن أتهم العمدة حين يعجز تخميني
وبما أنه حلف يمينا بأنه بريء
سأختار ليلى عبد العزيز
علما بأني أشك بأن النص لسلوى القمر
أجمل التحايا للكاتب/ة المجهول
وكل الحب للجميع
ولسلوى الأنيقة وادارتها الناعمة الأنيقة
يسعد مساكم بكل الخير يارب
الف رحمة الله على والديك ليلى
وهو في كل مرة يوهمنا..
ما لونته باللون الأحمر من ردك اتفق معه
رغم اني رشحت الزميلة الفاضلة نجلاء
اشك بالعمدة!!!!
رب الأبل هذا صانع موبايل ( Apple)
رب الإبل هذا عبدالمطلب
يمينك مو صافي هههههههه
هههههه.....شبساع فسرته!!!جميلة هذه البديهية الرائعة في القراءة
صدقت ليلى آل حسين
حين نتوه نرميها عليك ..ههههه
سنة سننتها من اول حلقة !!العصفورة ارسلت رسالة عبر وسيط
زاجل!!تقول كمموني!!وحجزوني!!واعترافاتي تحت الإكراه
أبقيتُ نفسي نائمة وأوهمتها حالمة، فأنثاي تنقش عجائبها بين يديك
؛
بالحلم فقط نكسر حجر المحال وكأن النوم حياة أخرى
لاتعترف بقيود أو حواجز ، نوم تصحو فيه عجائب الأنوثة
وياله من تعبير بليغ ( فأنثاي تنقش عجائبها بين يديك )
بالحب وحده تهتدي الأنثى لكنوزها الخفية وطاقاتها السرية
وللحبيب الحنو في اكتماله والدلال في اتزانه
والجمال في إبهاره والود في انسكابه ..و .. و
فكلها قطرة من عجائب الأنوثة
،
لكاتب هذا النص :لو كان النص كله تلك العبارة لكفتني وفاضت
أوقاتكم كلها خير أيها الأحبة..
وتحية للقديرة سلوى مديرة الحلقة.. جهد طيب ومقدر بحول الله
ربما كتب النص على عجل.. هكذا أحسسته..
هذه العجلة جعلت منه قمة في الإيهام عليَّ .. حتى ضللت منتهى الضلالة..!
ربما إن أسعفني الاستقراء.. عدت بتخمين ما..
وإلى ذاك.. لا أجد إلا الريبة في التوقع!..
لعل الأساتذة الأدباء ..يلهموني ببصيص ما!
تقديري لكم
نعم كتب على عجالة ، كما أني أشعر أن كاتبه أجاد طمس معالم حرفه إلى حد كبير فتملكتنا الريبة في التوقع ..
لكني سألهمك شاعرنا القدير ببصيص ما علني أكون بالفعل أمسكت طرف النور
،
لك ترشيحي وتقديري
ألبير ذبيان
نعم كتب على عجالة ، كما أني أشعر أن كاتبه أجاد طمس معالم حرفه إلى حد كبير فتملكتنا الريبة في التوقع ..
لكني سألهمك شاعرنا القدير ببصيص ما علني أكون بالفعل أمسكت طرف النور
،
لك ترشيحي وتقديري
ألبير ذبيان
***********************
**
*
أخية منية.. لو كنت مكانك لراجعت التخمين..!
وما أبرئ نفسي.. إن النفس لأمارة بالسوء!!!!!!
على كل حال.. أنا مازلت محتارا ..وزادت حيرتي بعد تخمينك أكثر!
وآمل أن يكون توقعك صائبا..
تحيتي وتقديري