منحه الله قوة داخلية وخارجية فهو قوي البنيان .. صلب الإرادة .. يمشي بكبرياء وثقة .. قوته لا يستمدها من أحد لأنها تنبع من داخله
في عينيه ذكاء وحدة وهذا ما يجعله يخترق الآخر ويسبب له الارتباك خاصة إذا كان مخطئا .. لديه عقل محلل وقدرة على استيعاب أي موقف والتصرف إيزاءه بحكمة وهدوء .. وهو زعيم في بيته .. يطمح إلى الأفضل في كل شيء
إذا حضر مجلسا تسيده لما يتمتع به من هيبة واتزان وثقة عالية بالنفس
ورغم ما يحمله من ملامح وصفات تشي بالقوة والصرامة إلا أنه طيب القلب .. كريم .. نبيل .. هو كمعدن الذهب أينما وضع وتحت أية ظروف يبقى ذهبا وهذا ما يجعله معتزا بشخصيته يسعى إلى وضعها في الإطار الذي يليق بها ويعتز أيضا بكرامته ولا يسمح لأحد أن يقترب من حدودها وإذا حدث وإن اقترب أحد فلكم أن تتخيلوا ماذا سيحدث ..
لكن والحق يقال هو مسامح ويتردد ألف مرة قبل أن يصدر حكمه على الآخر ويمنحه أكثر من فرصة ليعود إلى الطريق القويم لأنه يدرك أن عقابه أكبر من قدرة الآخر على تحمله فيتبع ما اتبعه الأولين وهو العفو عند المقدرة
سريع الغضب .. يغضب بسرعة ويهدأ بنفس السرعة حتى أنه ينسى أحيانا لماذا غضب
قيادي .. واقعي .. شديد الإيمان بقدراته .. وقد يكون قليل الثقة بقدرات الآخرين .. سأضرب مثلا .. إذا قاد سيارته يكون على ثقة تامة بأنه سيحسن التصرف إذا ماواجهه خطر ما لكنه ربما لا يثق بقيادة غيره هذا على سبيل المثال
هادئ .. لا يحب تكرار الكلام .. إذا تكلم أوجز .. وإذا قال فعل وقد يكلفه هذا الكثير..
للحديث بقية أستاذنا
تحياتي لقلبك الطيب
أبي ... أعتذر على تاخري في المكوث
بين يديك الحالمتين بالحرية و الأمل
لست هنا ..لكي أزيد على ما قاله الآخرون
من آل النبع الكريم ... و لكنني سأقول لك
ما قيل أو سيقال فيك سيدي
هو لوحة ٌ مرسومة ٌ بيداك
أنت أبي الذي ارجو أن ألقاه يوما ً
أشكرك على كل شيء قدمته لي
فكم أنا محظوظ ٌ بوجودي هنا
لن أحلل .. و لن أفتش عن خبايا سريرتك
فأنت يا أستاذي الجميل و يا أبي الحبيب
قد غرست في قلوبنا حبك ... حماك ربي
التوقيع
أحنُّ إلى خبز أمي
و قهوة أمي .. و لمسة أمي
و تكبر فيّأ الطفولة .. يوماً على صدر يوم
و أعشق عمري .. لأني إذا مت ُ أخجل ُ من
دمع ... أمي ...
أخي الحبيب عبد الرسول معله
أعتذر عن تأخري
شهادتي فيك مجروحة
وتحليلي سيكون غير دقيق
وذلك
لشدة حبي لك في الله
........
أفوض أمري إلى الله :
- رومانسي حتى النخاع (مثلي)
- حليم
- وفيّ
- عدوه اللدود (الطائفية المقيتة)
- صديقه اللدود (السيجارة)
- يحمل قلب طفل وعقل شيخ وحكمة مجرب
.................
رسائل خفيفة :
سامح عودة : لا تطلق النارباتجاه أخي عبد الرسول وإلا ...........قال خايف قال !!!
عادل الفتلاوي : طرّيها شوي يا عادل ...بالفلسطيني خفف عن عمك عبد الرسول
عايدة الأحمد : نحن هنا ...لا تقلقي
رائدة زقوت : لا بد لكل تلك الورود الجميلة من فراشة تحط عليها
سولاف هلال:فرجينا همتك وأنا أخوك
وطن النمراوي : تحليلك رائع
سمية اليعقوبي:بيطلعلك تتدللي على بابا سمير وعمو عبد الرسول
..............
أحبكم جميعاً
ولي رجعة
وأنا
والله موجودة
صباحك خير وعافية
متابعة
التوقيع
آخر تعديل عواطف عبداللطيف يوم 06-30-2010 في 06:00 AM.
...........................................
سيدة المكان
صباحك مسك وعنبر
أنت في صدر البيت وفي قلوبنا
ولو كان هنالك رسالة غير الورد والعطر لبعثتها
ولكن ..........
تحياتي العطرة
مش أنت ِ رائدة اللي حكيتي بقسم الصحة أن التدخين يضر بالصحة ..
كيف تجيبي لعمنا الريس سيجارة وشاي ...؟
لالا ... أنا بحتج بشدة على هذا الوضع .. وهذا التشجيع والإغراء على مزاولة هذه العادة
التي تحمل ( أستاذنا عبدالرسول ) إلى أن يفتقد لا قدر الله شيئاُ من صحته الغالية على قلوبنا كلنا ..
تحياتي للجميع
متابعة بإستمتاع بالغ ....
؛
عيود الجميلة
بما أن أستاذنا العزيز ليس من المترفين
ولا من يتحسس الحياة المعبأة للبيع في المولات
وبما أن العراق كما فلسطين كل يحمل روحه على راحته والموت يوزع بالمجان
من حقه أن يدخن كما يحلو له بعيداً عن المثاليات الصحية
لذلك اتركي أمر صحته له فهو أعرف كيف يديرها
محبتي لك و
الرائعة رائدة زقوت
لم يبعدني عنكم إلا الشديد القوي كما يقولون
شكرا لقلبك الكبير
الغالية سولاف
حمداً لله على سلامتك
أعلم أن الظروف تجبرنا على البعد أحيانا
ولكن تواجدك أصبح بمثابة ضوء ينير العيادة والنبع
فلا تحرمينا هذا الحضور
أتمنى كل السعادة لقلبك الجميل
أخي الحبيب عبد الرسول معله
أعتذر عن تأخري
شهادتي فيك مجروحة
وتحليلي سيكون غير دقيق
وذلك
لشدة حبي لك في الله
........
أفوض أمري إلى الله :
- رومانسي حتى النخاع (مثلي)
- حليم
- وفيّ
- عدوه اللدود (الطائفية المقيتة)
- صديقه اللدود (السيجارة)
- يحمل قلب طفل وعقل شيخ وحكمة مجرب
.................
رسائل خفيفة :
سامح عودة : لا تطلق النارباتجاه أخي عبد الرسول وإلا ...........قال خايف قال !!!
عادل الفتلاوي : طرّيها شوي يا عادل ...بالفلسطيني خفف عن عمك عبد الرسول
عايدة الأحمد : نحن هنا ...لا تقلقي
رائدة زقوت : لا بد لكل تلك الورود الجميلة من فراشة تحط عليها
سولاف هلال:فرجينا همتك وأنا أخوك
وطن النمراوي : تحليلك رائع
سمية اليعقوبي:بيطلعلك تتدللي على بابا سمير وعمو عبد الرسول
..............
أحبكم جميعاً
ولي رجعة
الأخ الغالي محمد سمير
صباحك بروعة تواجدك
الفراش لا يقرب إلا الزهر النضر والورود المعطاءة
أشكرك من القلب
محبتي